محمد أحمد الغمراوي
- ولد في زفتى الغربية في 9/يونيو1893
- تلاميذه د/إبراهيم البطاوي الأستاذ المتفرغ بكلية اللغة العربية ج الأزهر هو ممن تتلميذ و لازمه منذ كان عمره خمسة عشرة سنة وطبع كتب الدكتور الغمراوي بدار الإنسان التي يملكها
- حفظ الدكتور الغمراوى القرآن وعمره 13 عاما ألتحق بالتعليم الديني و إن كان قد جمع بين الثقافة الدينية والعلمية
- كان أول فرقته في جميع مراحل الدراسة
- حصل على البكالوريا 1911 التحق بدار المعلمين وحصل على شهادة المعلمين العليا 1914 بتفوق - - رشح لبعثة وزارة المعارف إلى إنجلترا وتجاهل السفر لقيام الحرب
- ثم سافر بعد الحرب 1916
- ظل خمس سنوات حتى 1921 وقضى عاما آخر على نفقته الخاصة حتى حصل على بكالوريس في العلوم من جامعة لندن 1922 وشهادة الزمالة من جامعة نونتجهام في السنة نفسها
- عاد من البعثة 5/12/1922 ثم في 26/2/1924 بعث مرة أخرى إلى إنجلترا حتى آخر فبراير 1925 .
- عين مدرسا من 1914-1915 مفتشا بوزارة الصحة .
- وفي 18/4/1928 نقل مدرسا لعلم الكيمياء بكلية الطب والصيدلية
- انتدب للتدريس في كلية أصول الدين قسم الوعظ والإرشاد 1932 وفيها قام بتدريس فرع جديد أسماه باسم (في سنن الله الكونية) في عهد الشيخ الظواهري وكان يدرس لطلبة الدراسات العليا وكان تدريسه لا يأخذ عليه أجرا كما أخبري أحد طلابه ا د حسن عبدالحميد عميد كلية أصول الدين وقال كان يأتينا في اليوم شديد المطر ولا يعتذر عن الحضور.
- تدرج الدكتور الغمراوى في المناصب بالكلية –الصيدلة -حتى وصل لوظيفة أستاذ في الكيمياء 25/5/1942
- اختير عضوا في المجمع الملكي للغة العربية سنة 1943 أحيل للمعاش 9/6/ 1953 كان عضوا بارزا بجمع البحوث الإسلامية
- عمل أستاذا متفرغا بكلية الصيدلة حتى عام 1960 وفي عام(1960)
- دعي إلى المملكة العربية السعودية فأسس بها كلية الصيدلة وظل عميدا لها لمدة ثلاث سنوات ثم عاد إلى مصر فعمل أستاذا
- زائرا بكلية أصول الدين فحاضر لطلاب الدراسات العليا مادة (في سنن الله الكونية ) من عام 1968إلى 1971
- عضو هيئة كبار العلماء أخوه الأكبر، مصطفي صادق الرافعي
* مؤلفاته
- من سنن الله الكونية
- الطريقة المثلى للحفاظ على كرامة الإسلام
- الإسلام في عصر العلم
- النقد التحليلي لكتاب الأدب الجاهلي
- ترجم بعض الكتب
- راجع تفسير معاني القرآن الكريم باللغة الإنجليزية مع صديقه المستشرق المسلم (مارما ديوك بكتول) ترجمة معاني القرآن المجيد.
- ولد في زفتى الغربية في 9/يونيو1893
- تلاميذه د/إبراهيم البطاوي الأستاذ المتفرغ بكلية اللغة العربية ج الأزهر هو ممن تتلميذ و لازمه منذ كان عمره خمسة عشرة سنة وطبع كتب الدكتور الغمراوي بدار الإنسان التي يملكها
- حفظ الدكتور الغمراوى القرآن وعمره 13 عاما ألتحق بالتعليم الديني و إن كان قد جمع بين الثقافة الدينية والعلمية
- كان أول فرقته في جميع مراحل الدراسة
- حصل على البكالوريا 1911 التحق بدار المعلمين وحصل على شهادة المعلمين العليا 1914 بتفوق - - رشح لبعثة وزارة المعارف إلى إنجلترا وتجاهل السفر لقيام الحرب
- ثم سافر بعد الحرب 1916
- ظل خمس سنوات حتى 1921 وقضى عاما آخر على نفقته الخاصة حتى حصل على بكالوريس في العلوم من جامعة لندن 1922 وشهادة الزمالة من جامعة نونتجهام في السنة نفسها
- عاد من البعثة 5/12/1922 ثم في 26/2/1924 بعث مرة أخرى إلى إنجلترا حتى آخر فبراير 1925 .
- عين مدرسا من 1914-1915 مفتشا بوزارة الصحة .
- وفي 18/4/1928 نقل مدرسا لعلم الكيمياء بكلية الطب والصيدلية
- انتدب للتدريس في كلية أصول الدين قسم الوعظ والإرشاد 1932 وفيها قام بتدريس فرع جديد أسماه باسم (في سنن الله الكونية) في عهد الشيخ الظواهري وكان يدرس لطلبة الدراسات العليا وكان تدريسه لا يأخذ عليه أجرا كما أخبري أحد طلابه ا د حسن عبدالحميد عميد كلية أصول الدين وقال كان يأتينا في اليوم شديد المطر ولا يعتذر عن الحضور.
- تدرج الدكتور الغمراوى في المناصب بالكلية –الصيدلة -حتى وصل لوظيفة أستاذ في الكيمياء 25/5/1942
- اختير عضوا في المجمع الملكي للغة العربية سنة 1943 أحيل للمعاش 9/6/ 1953 كان عضوا بارزا بجمع البحوث الإسلامية
- عمل أستاذا متفرغا بكلية الصيدلة حتى عام 1960 وفي عام(1960)
- دعي إلى المملكة العربية السعودية فأسس بها كلية الصيدلة وظل عميدا لها لمدة ثلاث سنوات ثم عاد إلى مصر فعمل أستاذا
- زائرا بكلية أصول الدين فحاضر لطلاب الدراسات العليا مادة (في سنن الله الكونية ) من عام 1968إلى 1971
- عضو هيئة كبار العلماء أخوه الأكبر، مصطفي صادق الرافعي
* مؤلفاته
- من سنن الله الكونية
- الطريقة المثلى للحفاظ على كرامة الإسلام
- الإسلام في عصر العلم
- النقد التحليلي لكتاب الأدب الجاهلي
- ترجم بعض الكتب
- راجع تفسير معاني القرآن الكريم باللغة الإنجليزية مع صديقه المستشرق المسلم (مارما ديوك بكتول) ترجمة معاني القرآن المجيد.