أيتها الأوديسة
في منزلي، قد مضت عشر سنين والبحر لا يزال أسود، داكنا
لقد ضللت طريقي إلى البحر، إنها قصة إنسان آخر
امتد بصري مرارا إلى السماء
فوجدت السماء حاسدة
كما نحن أيضا حاسدون...
بلى...
وجدت كل شيء حاسدا
ليس الحسد على الأرض فحسب
بل في السما أيضا
إنه إسراء الأفكار إليها
تلك أفكارنا الجاحدة،...