فدوى طوقان
- فدوى بنت عبد الفتاح طوقان وشقيقة الشاعر المرحوم إبراهيم طوقان .
- ولدت في مدينة نابلس بين عامي 1919-1920 في فصل الشتاء .
- تلقت دراستها في نابلس ، ولم تتح لها الظروف إتمام تعليمها الجامعي في الخارج فأكبت تسد هذا النقص بالدراسة الشخصية ، وكان ابراهيم طوقان شقيقها ، يتعدها بعنايته بالإضافة إلى دروس خاصة في اللغة الإنجليزية التي ما انفكت تطالع آثارها بجد واستمرار.
- تعرفت الى عالم الشعر عن طريق أخيها الشاعر ابراهيم طوقان
- عالج شعرها الموضوعات الشخصية والاجتماعية
- شكلت علاقة الشاعرة فدوى بشقيقها الشاعر إبراهيم علامة فارقة في حياتها, إذ تمكن من دفع شقيقته إلى فضاء الشعر, فاستطاعت -وإن لم تخرج إلى الحياة العامة- أن تشارك فيها بنشر قصائدها في الصحف المصرية والعراقية واللبنانية, وهو ما لفت إليها الأنظار في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي ومطلع الأربعينيات.
- يروى أن فدوى طوقان ألتقت بشاعر مصري اسمه "إبراهيم نجا" قدم إلى فلسطين كصحفي أثناء حرب 1948 و أحبت فدوى هذا الشاعر الرقيق الذي أحس بمعاناتها وقررت الزواج به ولكن عائلتها رفضت حفاظا على تقاليدهم وعاداتهم التي لا تسمح للفتاة بالزواج من شخص غريب خارج العائلة ، و بذلك بقيت شاعرتنا أسيرة العادات والتقاليد الظالمة فلم تتزوج طيلة حياتها التي تعدت الثمانين عاما .
- عرفت بقصة حبها مع الناقد المصري أنور المعداوي التي وثقها الناقد رجاء النقاش في كتاب ظهر في أواسط السبعينات. وكانت قصة حب أفلاطونية عفيفة عن طريق الرسائل فقط.
- لها ديوان: وحدي مع الأيام
- سافرت فدوى طوقان إلى لندن في بداية الستينيات من القرن الماضي, وأقامت هناك سنتين
- توفيت في مساء السبت الثاني عشر من شهر ديسمبر عام 2003 ، عن عمر يناهز السادسة والثمانين عاما
- فدوى بنت عبد الفتاح طوقان وشقيقة الشاعر المرحوم إبراهيم طوقان .
- ولدت في مدينة نابلس بين عامي 1919-1920 في فصل الشتاء .
- تلقت دراستها في نابلس ، ولم تتح لها الظروف إتمام تعليمها الجامعي في الخارج فأكبت تسد هذا النقص بالدراسة الشخصية ، وكان ابراهيم طوقان شقيقها ، يتعدها بعنايته بالإضافة إلى دروس خاصة في اللغة الإنجليزية التي ما انفكت تطالع آثارها بجد واستمرار.
- تعرفت الى عالم الشعر عن طريق أخيها الشاعر ابراهيم طوقان
- عالج شعرها الموضوعات الشخصية والاجتماعية
- شكلت علاقة الشاعرة فدوى بشقيقها الشاعر إبراهيم علامة فارقة في حياتها, إذ تمكن من دفع شقيقته إلى فضاء الشعر, فاستطاعت -وإن لم تخرج إلى الحياة العامة- أن تشارك فيها بنشر قصائدها في الصحف المصرية والعراقية واللبنانية, وهو ما لفت إليها الأنظار في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي ومطلع الأربعينيات.
- يروى أن فدوى طوقان ألتقت بشاعر مصري اسمه "إبراهيم نجا" قدم إلى فلسطين كصحفي أثناء حرب 1948 و أحبت فدوى هذا الشاعر الرقيق الذي أحس بمعاناتها وقررت الزواج به ولكن عائلتها رفضت حفاظا على تقاليدهم وعاداتهم التي لا تسمح للفتاة بالزواج من شخص غريب خارج العائلة ، و بذلك بقيت شاعرتنا أسيرة العادات والتقاليد الظالمة فلم تتزوج طيلة حياتها التي تعدت الثمانين عاما .
- عرفت بقصة حبها مع الناقد المصري أنور المعداوي التي وثقها الناقد رجاء النقاش في كتاب ظهر في أواسط السبعينات. وكانت قصة حب أفلاطونية عفيفة عن طريق الرسائل فقط.
- لها ديوان: وحدي مع الأيام
- سافرت فدوى طوقان إلى لندن في بداية الستينيات من القرن الماضي, وأقامت هناك سنتين
- توفيت في مساء السبت الثاني عشر من شهر ديسمبر عام 2003 ، عن عمر يناهز السادسة والثمانين عاما