محمد سلماوي
أديب مصري
درس اللغة الإنجليزية بكلية الآداب - جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1966، ثم حصل على دبلوم مسرح شكسبير بجامعة أكسفورد بإنجلترا عام 1969، ثم التحق بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وحصل على درجة الماجستير في الاتصال الجماهيري عام 1975.
وكان محمد سلماوي قد عين مدرسًا للغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب - جامعة القاهرة عام 1966، وفي عام 1970 انتقل إلى جريدة الأهرام ليعمل بها محررًا للشئون الخارجية، وفي عام 1988 انتدب وكيلاً لوزارة الثقافة للعلاقات الخارجية. وفي عام 1991 عين مديرًا للتحرير بجريدة «الأهرام ويكلي» الصادرة باللغة الإنجليزية، ثم عين رئيسًا للتحرير بجريدة «الأهرام إبدو» الصادرة بالفرنسية. وإلى جانب ذلك عمل محمد سلماوي كاتبًا بجريدة «الأهرام» اليومية، ورئيسا لمجلس أمناء صحيفة«المصري اليوم»، اليومية المصرية المستقلة، ثم رئيسا لمجلس تحرير الصحيفة، في الثالث من يناير، من العام 2014.
مؤلفاته
ولمحمد سلماوي عدد من المؤلفات في مجال مسرح:
- «فوت علينا بكرة ؛ اللى بعده» (1983)
- «القاتل خارج السجن» (1985)
- «سالومي» (1986)
- «اثنين تحت الأرض» (1987)
– «الجنزير» (1992)
- «رقصة سالومي الأخيرة» (1999).
وقد قام محمد سلماوي بتأسيس مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي عام 1988 وكان أول أمين عام للمهرجان.
كما صدرت لمحمد سلماوي المؤلفات القصصية والروائية، التالية في مجال القصة:
- «الرجل الذي عادت إليه ذاكرته» (1983)
- «الخرز الملون» (1990)،
- «باب التوفيق» (1994)
- «وفاء إدريس وقصص فلسطينية أخرى» (2000)
- «أجنحة الفراشة» (2011)، التي تنبأت باندلاع ثورة 25 يناير المصرية، في العام نفسه، الذي شهد ميلاد عمله الإبداعي.
وقام محمد سلماوي بإجراء العديد من الحوارات مع الكاتب الكبير نجيب محفوظ، وتم نشر هذه الحوارات وترجمتها إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية، وقد اختار نجيب محفوظ محمد سلماوي ممثلاً شخصيًا له في احتفالات نوبل في ستوكهولم عام 1988.
تقديرات
وقد حصل محمد سلماوى على العديد من الأوسمة والجوائز منها: جائزة الدولة التقديرية، في الآداب، عام 2012، وسام التاج الملكى البلجيكي من الملك ألبير الثاني، عام 2008 - وسام الاستحقاق من الرئيس الإيطالي كارلو تشامبى، عام 2006 - وسام الفنون والآداب الفرنسي، عام 1995. وحصلت مسرحيته «رقصة سالومي الأخيرة» على جائزة لجنة التحكيم بمهرجان قرطاج المسرحي عام 1999، وفازت مسرحية «الجنزير» بجائزة أفضل نص مسرحي في افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1996، كما حصلت مسرحيته «سالومي» علي درع مهرجان جرش الدولي بالأردن عام 1989، واختيرت مسرحيته «فوت علينا بكرة» كأفضل عرض مسرحي لعام 1984 في المهرجان الأول للمسرح العربي.
أديب مصري
درس اللغة الإنجليزية بكلية الآداب - جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1966، ثم حصل على دبلوم مسرح شكسبير بجامعة أكسفورد بإنجلترا عام 1969، ثم التحق بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وحصل على درجة الماجستير في الاتصال الجماهيري عام 1975.
وكان محمد سلماوي قد عين مدرسًا للغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب - جامعة القاهرة عام 1966، وفي عام 1970 انتقل إلى جريدة الأهرام ليعمل بها محررًا للشئون الخارجية، وفي عام 1988 انتدب وكيلاً لوزارة الثقافة للعلاقات الخارجية. وفي عام 1991 عين مديرًا للتحرير بجريدة «الأهرام ويكلي» الصادرة باللغة الإنجليزية، ثم عين رئيسًا للتحرير بجريدة «الأهرام إبدو» الصادرة بالفرنسية. وإلى جانب ذلك عمل محمد سلماوي كاتبًا بجريدة «الأهرام» اليومية، ورئيسا لمجلس أمناء صحيفة«المصري اليوم»، اليومية المصرية المستقلة، ثم رئيسا لمجلس تحرير الصحيفة، في الثالث من يناير، من العام 2014.
مؤلفاته
ولمحمد سلماوي عدد من المؤلفات في مجال مسرح:
- «فوت علينا بكرة ؛ اللى بعده» (1983)
- «القاتل خارج السجن» (1985)
- «سالومي» (1986)
- «اثنين تحت الأرض» (1987)
– «الجنزير» (1992)
- «رقصة سالومي الأخيرة» (1999).
وقد قام محمد سلماوي بتأسيس مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي عام 1988 وكان أول أمين عام للمهرجان.
كما صدرت لمحمد سلماوي المؤلفات القصصية والروائية، التالية في مجال القصة:
- «الرجل الذي عادت إليه ذاكرته» (1983)
- «الخرز الملون» (1990)،
- «باب التوفيق» (1994)
- «وفاء إدريس وقصص فلسطينية أخرى» (2000)
- «أجنحة الفراشة» (2011)، التي تنبأت باندلاع ثورة 25 يناير المصرية، في العام نفسه، الذي شهد ميلاد عمله الإبداعي.
وقام محمد سلماوي بإجراء العديد من الحوارات مع الكاتب الكبير نجيب محفوظ، وتم نشر هذه الحوارات وترجمتها إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية، وقد اختار نجيب محفوظ محمد سلماوي ممثلاً شخصيًا له في احتفالات نوبل في ستوكهولم عام 1988.
تقديرات
وقد حصل محمد سلماوى على العديد من الأوسمة والجوائز منها: جائزة الدولة التقديرية، في الآداب، عام 2012، وسام التاج الملكى البلجيكي من الملك ألبير الثاني، عام 2008 - وسام الاستحقاق من الرئيس الإيطالي كارلو تشامبى، عام 2006 - وسام الفنون والآداب الفرنسي، عام 1995. وحصلت مسرحيته «رقصة سالومي الأخيرة» على جائزة لجنة التحكيم بمهرجان قرطاج المسرحي عام 1999، وفازت مسرحية «الجنزير» بجائزة أفضل نص مسرحي في افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1996، كما حصلت مسرحيته «سالومي» علي درع مهرجان جرش الدولي بالأردن عام 1989، واختيرت مسرحيته «فوت علينا بكرة» كأفضل عرض مسرحي لعام 1984 في المهرجان الأول للمسرح العربي.