* أندريس نيومان (بوينس آيرس ــ 1977)
روائي وشاعر وقاص أرجنتيني يقيم في إسبانيا منذ أواخر الثمانينيات، وهو ابن لموسيقيين هاجرا بلدهما لسوء أحواله.
بدأ الكتابة منذ سن مبكرة ونشر ديوانه الأول وهو في العشرين، وأحدث صدى حسناً، ثم نشر القصة والرواية.
اختارته مجلة «جرانتا» كأحد أهم وأبرز الأصوات السردية الشابة في إسبانيا وأميركا اللاتينية، واختاره مهرجان «بوجوتا 39» من ضمن أبرز الكُتّاب الشباب تحت الأربعين.
فاز بالعديد من الجوائز المرموقة، أبرزها «جائزة ألفاجوارا» عن روايته «رحالة القرن» التي فاز بها أيضاً بـ«جائزة النقد». صدرت له روايات «يتحدثون مع أنفسهم»، و«الأرجنتين كان يا ما كان»، و«الحياة في النوافذ»، و«باريلوتشي»؛ ومجموعات قصصية «يتصنع أنه ميت»، و«نهاية القراءة»، و«الدقيقة الأخيرة»، و«ولادة»، و«الذي ينتظر»؛ ودواوين «عاصفة في الجيب» و«لا أعرف لماذا» و«ممر المجانين»، و«شخص ما على الجانب الآخر»، و«عِقد»، و«صوفية دانية»، و«قطرات سوداء»، و«سونيتات الغريب».
روائي وشاعر وقاص أرجنتيني يقيم في إسبانيا منذ أواخر الثمانينيات، وهو ابن لموسيقيين هاجرا بلدهما لسوء أحواله.
بدأ الكتابة منذ سن مبكرة ونشر ديوانه الأول وهو في العشرين، وأحدث صدى حسناً، ثم نشر القصة والرواية.
اختارته مجلة «جرانتا» كأحد أهم وأبرز الأصوات السردية الشابة في إسبانيا وأميركا اللاتينية، واختاره مهرجان «بوجوتا 39» من ضمن أبرز الكُتّاب الشباب تحت الأربعين.
فاز بالعديد من الجوائز المرموقة، أبرزها «جائزة ألفاجوارا» عن روايته «رحالة القرن» التي فاز بها أيضاً بـ«جائزة النقد». صدرت له روايات «يتحدثون مع أنفسهم»، و«الأرجنتين كان يا ما كان»، و«الحياة في النوافذ»، و«باريلوتشي»؛ ومجموعات قصصية «يتصنع أنه ميت»، و«نهاية القراءة»، و«الدقيقة الأخيرة»، و«ولادة»، و«الذي ينتظر»؛ ودواوين «عاصفة في الجيب» و«لا أعرف لماذا» و«ممر المجانين»، و«شخص ما على الجانب الآخر»، و«عِقد»، و«صوفية دانية»، و«قطرات سوداء»، و«سونيتات الغريب».