عزيز التوم منصور
ولد بامدرمان 1920
وتوفي في أبوظبي. - 1992 م
تلقى تعليمه الاول و الابتدائى بالابيض
تلقى تعليمه الثانوى بكلية غردون التذكارية وتخرج عام 1940
التحق بالسلك الكتابي بمدينة الأبيض (1941)
عمل مديرًا لمكتب وزير الإعلام والثقافة (بعد عام 1969)
ثم مديرًا لإدارة مصلحة الثقافة (1975).
الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرت في كتاب: «مختارات من الشعر السوداني»، وله مجموع شعري مخطوط.
جمعت تجربته بين القصائد الوطنية والقومية والغزل والإخوانيات والمساجلات الشعرية والاعتزاز بالحضارة العربية والإسلامية رغم انتمائه للمسيحية منطلقًا من عقيدة التسامح وأن حب محمد وعيسى عليهما السلام فيه خلاص البشرية، نظم القصيدة العمودية وقصيدة التفعيلة، اتسم أسلوبه بالقوة، ولغته بدقة الانتقاء، محافظًا على العروض الخليلي والقافية الموحدة والمحسنات البديعية فيما أبدع من القصائد العمودية، كتب عن فلسطين، ولبنان، ودمشق، وجمع في أثناء قصائده عواطفه الإنسانية الرفيعة.
درس القران وحفظ اجزاء منه عن ظهر قلب وتخرج عليه ادباً وجعل منه شخصا بعيدا عن التعصب
ولد بامدرمان 1920
وتوفي في أبوظبي. - 1992 م
تلقى تعليمه الاول و الابتدائى بالابيض
تلقى تعليمه الثانوى بكلية غردون التذكارية وتخرج عام 1940
التحق بالسلك الكتابي بمدينة الأبيض (1941)
عمل مديرًا لمكتب وزير الإعلام والثقافة (بعد عام 1969)
ثم مديرًا لإدارة مصلحة الثقافة (1975).
الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرت في كتاب: «مختارات من الشعر السوداني»، وله مجموع شعري مخطوط.
جمعت تجربته بين القصائد الوطنية والقومية والغزل والإخوانيات والمساجلات الشعرية والاعتزاز بالحضارة العربية والإسلامية رغم انتمائه للمسيحية منطلقًا من عقيدة التسامح وأن حب محمد وعيسى عليهما السلام فيه خلاص البشرية، نظم القصيدة العمودية وقصيدة التفعيلة، اتسم أسلوبه بالقوة، ولغته بدقة الانتقاء، محافظًا على العروض الخليلي والقافية الموحدة والمحسنات البديعية فيما أبدع من القصائد العمودية، كتب عن فلسطين، ولبنان، ودمشق، وجمع في أثناء قصائده عواطفه الإنسانية الرفيعة.
درس القران وحفظ اجزاء منه عن ظهر قلب وتخرج عليه ادباً وجعل منه شخصا بعيدا عن التعصب