عشقي لحيفا
يا غدي
عشقٌ لِمَيْسِ سنابلي، لِبيادرٍ مَسَحَ الزمانُ جبينَها
يحنو عليها دمعُهُ، وجهٌ
ككلّ قضيّةٍ عشقيّةِ العبقِ المموسقِ
في الجراحْ
لغزٌ لهذا العصر
فيه سفينةُ الأحلام توغلُ في الجراحِ تأرجحاً
ما بين مرساةٍ طويلٍ بؤسُها
ما بين أمواجٍ سيشقى عندها...