وأظلُّ أضْحك من لظى شوقي
ونار الشَّوق تضْحكُ من لظاي
فيطُل وجهك
أكتمُ الأشواقَ أخنُقها
أخاف عليكِ من بركانِ أشواقي
فيصفعُني أسايْ
أوَّاهُ كيف تركتُني يوماً
أحجُّ إليكِ مشتاقاً
أكفِّرُ عن (خَطايْ)
وخُطاي لا تقوى علي حملي
أمام جمالكِ الفيَّاضِ ما أوهى خُطايْ...