مجدي علي عبدالهادي الجابري.
ولد في حي أم المصريين بالجيزة، وتوفي في القاهرة.
تلقى تعليمه الأول بالكتّاب عام 1966، واستمر في ذلك حتى التحاقه بالمدرسة الابتدائية التي أنهاها عام 1973، ثم حصل على الإعدادية من مدرسة الأهرام
عام 1976، وعلى الثانوية العامة من مدرسة السعيدية العسكرية عام 1979، وتابع تحصيله حتى حصل على شهادة المعهد العالي للتعاون الزراعي عام 1983، ودبلوم الدراسات العليا في الفنون الشعبية من المعهد العالي للفنون الشعبية بأكاديمية الفنون عام 1992بتقدير جيد جدًا.
عمل مصححًا ومراجعًا في مجلة الإذاعة والتلفزيون عام 1989، وعمل أخصائيًا ثقافيًا بالهيئة العامة لقصور الثقافة، وذلك في قصر ثقافة النادي الأهلي بالجيزة عام 1989، وباحثًا في الثقافة الشعبية بأطلس الفولكلور المصري بعد تخرجه في المعهد العالي للفنون الشعبية عام 1992، ومدير تحرير سلسلة مكتبة الشباب في مارسعام 1997، وسكرتيرًا لتحرير مجلة «آفاق المسرح» عام 1998 وكلاهما في هيئة قصور الثقافة.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان «أغسطس» - طبعة خاصة ومحدودة - القاهرة 1990، و«بالضبط وكأنه حصل» - طبعة خاصة ومحدودة - القاهرة 1994، و«طرطشات موجة حلم» -
الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتابات جديدة - 2002، وله مخطوطان بعنوان «مجموعة قصائد أخيرة»، و«ثرثرنا كثيرًا»، وله قصائد منشورة في صحف ومجلات «أمنيات شاب مصري» - جريدة الطلبة - 20 من أغسطس 1983، وقصيدة «الأرض» - مجلة أدب ونقد - عدد 60 - أغسطس 1990، و«شهيق» - مجلة الشعر - عدد 57 - يناير 1990، و«تصبح على خير» - الثقافة الجديدة - عدد 58 - يوليو 1995، و«لو على سبيل التخلص من الكتابة الأخرى» - سبتمبر 1993.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من الدراسات المنشورة منها: «جمع ميداني لأغاني ألعاب أطفال»، و«جمع ميداني لأغاني أفراح»، و«مدخل لقراءة الخطاب الثقافي للحكاية الشعبية» وجميعها نشر في أدب ونقد عدد مايو (129) 1996، وله «اللغز وسلطة المعرفة» - أخبار الأدب - 30 من أغسطس 1998، وفي الصحيفة نفسها من العدد 10، 20 من يونيو 1999 ونشر «الشعر مدينة خربانة»، و«الشمعدان حكاية شعبية».
شاعر حداثي صاحب لغة مميزة موغلة في الرمز المنتج وليس المستغلق،
ومعجونة بالأسطورة، وقادرة على استثمار تقنيات الشعر الحديث من إثارة الحس بالمفارقة إلى استغلال بنية التضاد والتوازي إلى اختراق المسكوت عنه، وهو صاحب نفس شعري طويل وممتد ولغة ريانة معبرة، بالإضافة إلى استثماره السرد ومحاولته سردنة شعره بما لا يفقده روح الشعر بل يزيده شعرية.
ولد في حي أم المصريين بالجيزة، وتوفي في القاهرة.
تلقى تعليمه الأول بالكتّاب عام 1966، واستمر في ذلك حتى التحاقه بالمدرسة الابتدائية التي أنهاها عام 1973، ثم حصل على الإعدادية من مدرسة الأهرام
عام 1976، وعلى الثانوية العامة من مدرسة السعيدية العسكرية عام 1979، وتابع تحصيله حتى حصل على شهادة المعهد العالي للتعاون الزراعي عام 1983، ودبلوم الدراسات العليا في الفنون الشعبية من المعهد العالي للفنون الشعبية بأكاديمية الفنون عام 1992بتقدير جيد جدًا.
عمل مصححًا ومراجعًا في مجلة الإذاعة والتلفزيون عام 1989، وعمل أخصائيًا ثقافيًا بالهيئة العامة لقصور الثقافة، وذلك في قصر ثقافة النادي الأهلي بالجيزة عام 1989، وباحثًا في الثقافة الشعبية بأطلس الفولكلور المصري بعد تخرجه في المعهد العالي للفنون الشعبية عام 1992، ومدير تحرير سلسلة مكتبة الشباب في مارسعام 1997، وسكرتيرًا لتحرير مجلة «آفاق المسرح» عام 1998 وكلاهما في هيئة قصور الثقافة.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان «أغسطس» - طبعة خاصة ومحدودة - القاهرة 1990، و«بالضبط وكأنه حصل» - طبعة خاصة ومحدودة - القاهرة 1994، و«طرطشات موجة حلم» -
الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتابات جديدة - 2002، وله مخطوطان بعنوان «مجموعة قصائد أخيرة»، و«ثرثرنا كثيرًا»، وله قصائد منشورة في صحف ومجلات «أمنيات شاب مصري» - جريدة الطلبة - 20 من أغسطس 1983، وقصيدة «الأرض» - مجلة أدب ونقد - عدد 60 - أغسطس 1990، و«شهيق» - مجلة الشعر - عدد 57 - يناير 1990، و«تصبح على خير» - الثقافة الجديدة - عدد 58 - يوليو 1995، و«لو على سبيل التخلص من الكتابة الأخرى» - سبتمبر 1993.
الأعمال الأخرى:
- له عدد من الدراسات المنشورة منها: «جمع ميداني لأغاني ألعاب أطفال»، و«جمع ميداني لأغاني أفراح»، و«مدخل لقراءة الخطاب الثقافي للحكاية الشعبية» وجميعها نشر في أدب ونقد عدد مايو (129) 1996، وله «اللغز وسلطة المعرفة» - أخبار الأدب - 30 من أغسطس 1998، وفي الصحيفة نفسها من العدد 10، 20 من يونيو 1999 ونشر «الشعر مدينة خربانة»، و«الشمعدان حكاية شعبية».
شاعر حداثي صاحب لغة مميزة موغلة في الرمز المنتج وليس المستغلق،
ومعجونة بالأسطورة، وقادرة على استثمار تقنيات الشعر الحديث من إثارة الحس بالمفارقة إلى استغلال بنية التضاد والتوازي إلى اختراق المسكوت عنه، وهو صاحب نفس شعري طويل وممتد ولغة ريانة معبرة، بالإضافة إلى استثماره السرد ومحاولته سردنة شعره بما لا يفقده روح الشعر بل يزيده شعرية.