إنها خطة مستفادة، يمكن استخلاصها من نظام التعليم ومناهج التأليف. ويتضح من تلك المناهج أنه قد كانت هناك فعلا خطة عرفية لتدبير شأن السوق اللغوية. فقد كان هناك من جهة تعليم يقوم على أساس تحفيظ القرآن ومتون علوم العربية وعلوم الحساب والفرائض. ومن جهة ثانية، كانت لغة التلقين الواصفة (métalangage...