حيدر الكعبي
شاعر عراقي مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1994.
ولد في البصرة عام 1954.
فُصل لأسباب سياسية من كلية الشريعة ببغداد عام 1979.
زُج به في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) ففر منها.
غادر العراق إثر قمع الإنتفاضة الشعبية في آذار 1991.
أمضى الفترة من آذار 1991 حتى أيار 1994 محجوزاً مع عشرات الآلاف من اللاجئين العراقيين في مخيمي الأرطاوية ورفحاء في المملكة العربية السعودية.
نشر نتاجاته بالعربية في مجلات (الأقلام) و(الطليعة الأدبية) و(الثقافة الجديدة) و(المدى) و(اللحظة الشعرية) و(الإغتراب الأدبي) و(الحركة الشعرية) و(الثقافة الأجنبية) وسواها، وفي صحف (الثغر) و(المدى) و(الصباح) و(المنارة) العراقية، و(السفير) و(الديار) اللبنانيتين.
كما حرر وأسهم في تأليف مجموعة (إبحار في الرمل) الشعرية المشتركة الصادرة عن دار الينابيع بدمشق عام 1995.
أصدر مجموعته الشعرية (قصف) عن دار المدى بدمشق عام 1998. ونشر أيضاً في مواقع ألكترونية عربية مختلفة كـ (الكاتب العراقي)، و(كيكا)، و(الكلمة) و(ثقافات) و(الحوار المتمدن) و(فوبيا) و(مركز النور) وغيرها. أما بالإنكايزية فنشر في (جلجامش) و(أتلانتا رفيو) و(بنغ بونغ) و(كودتي) و(بلاك مغنوليا).
فازت ترجمته لقصيدته "قصف" المنشورة في (أتلانتا رفيو) بجائزة الإستحقاق الدولية للشعر عام 1998.
أسهم في تحرير وترجمة ملف الشعر العراقي الحديث المنشور في المجلة ذاتها عام 2007.
أسهم في ترجمة وتحرير كتاب (أزهار اللهب: أصوات العراق غير المسموعة)، أنثولوجيا الشعر العراقي منذ السبعينات الصادر عن مطابع جامعة ميشيغان، والذي فاز بجائزة الكتاب للناشرين المستقلين (آي بي بي) للشعر لعام 2008.
قام بتحقيق وتقديم ديوان الشاعر العراقي الراحل مهدي طه (أغنية حب وقصائد أخرى) في 2011.
ترجم ديوان الشاعر والجندي الأمريكي براين ترنر (هنا، أيتها الرصاصة) في 2012.
حصل على البكالوريوس في الإنكليزية (بتركيز على الإنكليزية كلغة ثانية)، وفي اللغات الأجنبية (بتركيز على الإسبانية) عام 2003، وعلى الماجستير في اللغات الرومانسية (بتركيز على الإسبانية) عام 2006، وعلى شهادة تخرج في الأدب الأفرو-أميركي عام 2010، وعلى الماجستير في الأدب الإنكليزي عام 2011، وعلى الدكتوراه في الإنكليزية (بتركيز على الدراسات الأدبية والحضارية) عام 2012 من جامعة ممفيس.
عمل مترجماً قانونياً لمحكمة تنيسي العليا من 2002 الى 2006 ، ومدرساً للغة العربية بجامعة ممفيس للعام الدراسي 2006–2007، ومدرساً للغة الإسبانية في الجامعة ذاتها من 2004 الى 2008.
شاعر عراقي مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1994.
ولد في البصرة عام 1954.
فُصل لأسباب سياسية من كلية الشريعة ببغداد عام 1979.
زُج به في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) ففر منها.
غادر العراق إثر قمع الإنتفاضة الشعبية في آذار 1991.
أمضى الفترة من آذار 1991 حتى أيار 1994 محجوزاً مع عشرات الآلاف من اللاجئين العراقيين في مخيمي الأرطاوية ورفحاء في المملكة العربية السعودية.
نشر نتاجاته بالعربية في مجلات (الأقلام) و(الطليعة الأدبية) و(الثقافة الجديدة) و(المدى) و(اللحظة الشعرية) و(الإغتراب الأدبي) و(الحركة الشعرية) و(الثقافة الأجنبية) وسواها، وفي صحف (الثغر) و(المدى) و(الصباح) و(المنارة) العراقية، و(السفير) و(الديار) اللبنانيتين.
كما حرر وأسهم في تأليف مجموعة (إبحار في الرمل) الشعرية المشتركة الصادرة عن دار الينابيع بدمشق عام 1995.
أصدر مجموعته الشعرية (قصف) عن دار المدى بدمشق عام 1998. ونشر أيضاً في مواقع ألكترونية عربية مختلفة كـ (الكاتب العراقي)، و(كيكا)، و(الكلمة) و(ثقافات) و(الحوار المتمدن) و(فوبيا) و(مركز النور) وغيرها. أما بالإنكايزية فنشر في (جلجامش) و(أتلانتا رفيو) و(بنغ بونغ) و(كودتي) و(بلاك مغنوليا).
فازت ترجمته لقصيدته "قصف" المنشورة في (أتلانتا رفيو) بجائزة الإستحقاق الدولية للشعر عام 1998.
أسهم في تحرير وترجمة ملف الشعر العراقي الحديث المنشور في المجلة ذاتها عام 2007.
أسهم في ترجمة وتحرير كتاب (أزهار اللهب: أصوات العراق غير المسموعة)، أنثولوجيا الشعر العراقي منذ السبعينات الصادر عن مطابع جامعة ميشيغان، والذي فاز بجائزة الكتاب للناشرين المستقلين (آي بي بي) للشعر لعام 2008.
قام بتحقيق وتقديم ديوان الشاعر العراقي الراحل مهدي طه (أغنية حب وقصائد أخرى) في 2011.
ترجم ديوان الشاعر والجندي الأمريكي براين ترنر (هنا، أيتها الرصاصة) في 2012.
حصل على البكالوريوس في الإنكليزية (بتركيز على الإنكليزية كلغة ثانية)، وفي اللغات الأجنبية (بتركيز على الإسبانية) عام 2003، وعلى الماجستير في اللغات الرومانسية (بتركيز على الإسبانية) عام 2006، وعلى شهادة تخرج في الأدب الأفرو-أميركي عام 2010، وعلى الماجستير في الأدب الإنكليزي عام 2011، وعلى الدكتوراه في الإنكليزية (بتركيز على الدراسات الأدبية والحضارية) عام 2012 من جامعة ممفيس.
عمل مترجماً قانونياً لمحكمة تنيسي العليا من 2002 الى 2006 ، ومدرساً للغة العربية بجامعة ممفيس للعام الدراسي 2006–2007، ومدرساً للغة الإسبانية في الجامعة ذاتها من 2004 الى 2008.