ولد رياض ابراهيم في مدينة البصرة عام تعديل
52 ، نشر قصائده الأولى في جريدة المرفأ في البصرة بداية عقد السبعينيات ، وبعد قدومه الى العاصمة بغداد بدأ بنشر قصائده في مجلة الاقلام والطليعة الادبية وجريدة الجمهورية وعمل كمحرر في الصفحات الثقافية ، كما ساهم رياض بتجربة جيل الثمانينيات مع عدد من الشعراء في تلك الفترة ، لكنه لم يفكر يوماً بأن يطبع مجموعة شعرية على الرغم من القصائد الكثيرة التي كان ينشرها على مدى اكثر من ثلاثة عقود من الزمان إلا في سنواته الاخيرة وما أن قدم مجموعته للطبع حتى رفضت من قبل الرقيب كما أسلفت ! وفي دمشق أستطاع الشاعر محمد مظلوم أن يجمع بعض القصائد المتناثرة من بعض الصحف والمجلات ومن ضمنها قصيدته أنتفاضة عصفور طيب وتطبع مجموعته إلا انها ليست تلك المجموعة التي رفضت ، ووضع عليها نفس العنوان الذي كان يرومه الشاعر الراحل ..
* نقلا عن
هادي الحسيني - رياض ابراهيم وانتفاضة عصفور طيب
52 ، نشر قصائده الأولى في جريدة المرفأ في البصرة بداية عقد السبعينيات ، وبعد قدومه الى العاصمة بغداد بدأ بنشر قصائده في مجلة الاقلام والطليعة الادبية وجريدة الجمهورية وعمل كمحرر في الصفحات الثقافية ، كما ساهم رياض بتجربة جيل الثمانينيات مع عدد من الشعراء في تلك الفترة ، لكنه لم يفكر يوماً بأن يطبع مجموعة شعرية على الرغم من القصائد الكثيرة التي كان ينشرها على مدى اكثر من ثلاثة عقود من الزمان إلا في سنواته الاخيرة وما أن قدم مجموعته للطبع حتى رفضت من قبل الرقيب كما أسلفت ! وفي دمشق أستطاع الشاعر محمد مظلوم أن يجمع بعض القصائد المتناثرة من بعض الصحف والمجلات ومن ضمنها قصيدته أنتفاضة عصفور طيب وتطبع مجموعته إلا انها ليست تلك المجموعة التي رفضت ، ووضع عليها نفس العنوان الذي كان يرومه الشاعر الراحل ..
* نقلا عن
هادي الحسيني - رياض ابراهيم وانتفاضة عصفور طيب