عبدالعظيم أحمد ناجي.
ولد في مدينة الإسكندرية، وفيها توفي.
تلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، والتحق بكلية الآداب جامعة الإسكندرية وتخرج فيها (1960).
عمل بالتدريس في مصر، وأعير مدة للعمل في مدينة طرابلس الليبية.
كان عضوًا في جماعة «الأربعائيون» الأدبية بالإسكندرية، وكان له صالونه الخاص الذي يعقد ندواته الأسبوعية.
الإنتاج الشعري:
- صدر له ديوان: «يسقط الصمت كمدية» - جماعة «الأربعائيون» - الإسكندرية 1992، وديوان: «الحنين تلك العبودية الزرقاء» - الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة 1997، وديوان: «كعكة ذهبية في اليوبيل المحترق» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1998، وجمع قبل رحيله أعماله الكاملة تحت عنوان:« زمن القرنفل»، وله قصائد نشرت في بعض الدوريات العربية، منها قصيدتان نشرتا في «الآداب» البيروتية بداية الستينيات من القرن العشرين، ونشرتا في «القدس
العربية» أول يناير 2004.
مرت تجربته الشعرية بمرحلتين أساسيتين: مرحلة القصيدة العمودية التي تمثل البداية الأولى، ومرحلة قصيدة التفعيلة، جمعت قصائده بين لغة الحياة
اليومية واستخدام اللغة المجازية في أبعد حدودها ممثلة بالرمز الشعري الذي تردد في قصائده، استلهمت بعض قصائده ملامح التراث العربي: كما في استلهامه شخصية المتنبي، واتسمت قصائده بقوة الأسلوب وإحكامه، والوعي باستخدام المفردة في سياقها الشعري.
ولد في مدينة الإسكندرية، وفيها توفي.
تلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، والتحق بكلية الآداب جامعة الإسكندرية وتخرج فيها (1960).
عمل بالتدريس في مصر، وأعير مدة للعمل في مدينة طرابلس الليبية.
كان عضوًا في جماعة «الأربعائيون» الأدبية بالإسكندرية، وكان له صالونه الخاص الذي يعقد ندواته الأسبوعية.
الإنتاج الشعري:
- صدر له ديوان: «يسقط الصمت كمدية» - جماعة «الأربعائيون» - الإسكندرية 1992، وديوان: «الحنين تلك العبودية الزرقاء» - الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة 1997، وديوان: «كعكة ذهبية في اليوبيل المحترق» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1998، وجمع قبل رحيله أعماله الكاملة تحت عنوان:« زمن القرنفل»، وله قصائد نشرت في بعض الدوريات العربية، منها قصيدتان نشرتا في «الآداب» البيروتية بداية الستينيات من القرن العشرين، ونشرتا في «القدس
العربية» أول يناير 2004.
مرت تجربته الشعرية بمرحلتين أساسيتين: مرحلة القصيدة العمودية التي تمثل البداية الأولى، ومرحلة قصيدة التفعيلة، جمعت قصائده بين لغة الحياة
اليومية واستخدام اللغة المجازية في أبعد حدودها ممثلة بالرمز الشعري الذي تردد في قصائده، استلهمت بعض قصائده ملامح التراث العربي: كما في استلهامه شخصية المتنبي، واتسمت قصائده بقوة الأسلوب وإحكامه، والوعي باستخدام المفردة في سياقها الشعري.