الوحش الذي نخبّئه بشدّة ، يكبر في دواخلنا يوما بعد يوم ، يعتصرنا باهتمام ، يتحيّن لحظة ما صادقة ومؤثرة ليخرج و بشكل غير متوقّع لينهش كلّ شيء ،
لذا أجدني الآن بصدد أن أكون نزيهة حين أقول : ” هلمّ يا حبيبي ، تعال لتأخذ حناني ، هلمّ ، قبل نفاذ الكميّة”–
قلبي القليل ، خدشته أسنانك منذ عدّة ليالي ،...