فاضل السراي

تدهشني اطلالة مديرة مدرسة في محلتنا ( تمشي الهوينا كما يمشي الوحي الوجل) تدهشني اصوات المارة الذاهبين فجرا الى مشاغلهم وغيمة منذ عشر سنوات كلما رأت بيت صفيح ابتعدت عنه تدهشني سهراتي الليلية وموسيقى المُعَظَّم ياني وامراة بعد انتصاف الليل بساعه تخبرني انها الان لوحدها وأجيبها وانا ايضا وحدي ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى