إلى محمد أبو ناصر
كلما توقفت أمام ورشته أجده منهمكا في قراءة رواية أو قصة، أو منكبا على تشكيل قطعة فنية تجسد إنسانا أو حيوانا وربما شكلا غريبا..أتأمله مليا ثم ألج الورشة مصافحا…
منذ سنوات وأنا أتردد عليه كلما أحسست برغبة في مجالسته ومعرفة بعض من أخباره، أو الحديث إليه، منذ قرأت مجموعته القصصية...