أبو الحكيم المري

أَلا يا لَقَومٍ لِلجَديدِ المُصَرَّمِ وَلِلحِلمِ بَعدَ الزلة المُتَوَهَّمِ وَلَلمَرءِ يَعتادُ الصَبابَةَ بَعدَما أَتى دونَها ما فَرطُ حَولٍ مُجَرَّمِ فَيا دارَ سَلمى بِالصَريمَةِ فَاللِوى إِلى مَدفَعِ القيقاءِ فَالمُتَثَلَّمِ ظَلِلتُ عَلى عِرفانِها ضَيفَ قَفرَةٍ لِأَقضِيَ مِنها حاجَةَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى