سليمان نجيب الخش
ولد و ترعر في مدينة مصياف سنة 1925م من أسرة تهتم بالكتابة و القراءة وقواعد أداب اللغة العربية فوالده الشيخ و الأمام نجيب الخش و عمه حبيب الخش وكثيريين من عائلة الخش في مصياف شعراء و كتاب وهم غنيين عن التعريف فأي شخص تسأله عن هذه العائلة في مصياف يعرف الكثيرين منهم من هو مرتبط بالشعر و الكتابة بل حتى ترجمة كتب عن الأدب العالمي للغة العربية تمت بيد أبناء هذه العائلة كالغة الفرسية و غيرها ولكن الصراحة لم يأخذو حقهم بنشر أي شئ عن حياتهم أو عن أعمالهم , و خصوصاً بعد التحول من الكتاب و المجلات الورقية الى موجة الحوسبة و الرقميات الألكترونية و شبكات النت التي أصبحت سهلة الوصول ومجانية للكثيرين حول العالم و أنتشارها السهل. ونعود للأديب و الشاعر سليمان نجيب الخش :
فقد تخرج من جامعة دمشق كلية الأداب وعين محاضراً فيها .
أشتغل مبكراً بالسياسة و تعرض للسجن .
شغل عدة مناصب وزارية عين وزيراً للثقافة و بعدها الأعلام و ثم التربية .
كان من مؤسسين أتحاد الكتاب العرب وترأسه .
للراحل أبناء وبنات جميعهم من الطبقة المثقفة ولهم كتابات أيضاً وسنقوم بنشر أعمالهم أيضاً.
وكغيره من الشخصيات التي أهملت من الحكومات العربية نظراً لكتاباتهم و صراحتهم في نقد الذات و الواقع وله أيضاً كغيره من الطبقة المثقة بعض المعارضين و النقاد وخصوصاً أصراره على أعتماد اللغة العربية الفصحى على جميع المناهج الذراسية و الحياتية العامة وخصوصاً بعد أنتشار اللغة الفرنسية خلال ايام الاحتلال وبذلك أنقذ اللغة الأم في سورية نظراً لفقدانها وضعفها بباقي الوطن العربي.
شاعرنا وافته المنية سنة 1991 في منزله بدمشق عن عمر يناهز 66 سنة قضاها في الكتابة و القراءة منذ نعومة أظافره رحمه الله.
من أعماله :
- كتاب باللغة العربية ( الفتح العربية الأسلامي في سيرة مالك بن الريب المازني )
( نشر سنة 1994 من 404 صفحة طبع في دار رياض الريس للكتب و النشر)
- كتاب مترجم عن الفرنسية ( الحروب الصليبية ) .
وله مجموعة من القصائد و الدراسات منها:
- عباءة إبراهيم الأصل العربي للثقافة اليونانية -الرومانية ( مجلة الناقد سنة 1993 )
- الاشتراكية والوحدة العربية ( المعرفة سنة 1967 )
- إسرائيل مخفر للأمبريالية العالمية ( المعرفة سنة 1966 )
- استفتاء المعرفة - كيف نكتب تاريخنا القومي ( المعرفة سنة 1965 )
- التجربة الرائدة ( المعرفة سنة 1964 )
- ضبط الكتب المذرسية بالشكل ( المجمع العلمي العربي سنة 1968 )
- ثقافة تتلمس لنفسها الطريق ( نشر على النت سنة 2013 )
- رجالات لا تنسى ( التنوخي ) ( مجلة الجنذي سنة 1967 )
وله الكثير من القصائد و الكتابات و الدراسات الغير منشورة أو متداولة وقبل أن يطيها الزمن نحاول من هذا المنبر توثيق و نشر جميع أعماله وأعمال الكثير من العظماء و الكتاب و الفنانيين العرب.
و الشكر لجميع من يساهم في أرفادنا بمعلومات أو كتابات لأي علامة عربي وسنقوم بالنشر من دون أي ضوابط .
ولد و ترعر في مدينة مصياف سنة 1925م من أسرة تهتم بالكتابة و القراءة وقواعد أداب اللغة العربية فوالده الشيخ و الأمام نجيب الخش و عمه حبيب الخش وكثيريين من عائلة الخش في مصياف شعراء و كتاب وهم غنيين عن التعريف فأي شخص تسأله عن هذه العائلة في مصياف يعرف الكثيرين منهم من هو مرتبط بالشعر و الكتابة بل حتى ترجمة كتب عن الأدب العالمي للغة العربية تمت بيد أبناء هذه العائلة كالغة الفرسية و غيرها ولكن الصراحة لم يأخذو حقهم بنشر أي شئ عن حياتهم أو عن أعمالهم , و خصوصاً بعد التحول من الكتاب و المجلات الورقية الى موجة الحوسبة و الرقميات الألكترونية و شبكات النت التي أصبحت سهلة الوصول ومجانية للكثيرين حول العالم و أنتشارها السهل. ونعود للأديب و الشاعر سليمان نجيب الخش :
فقد تخرج من جامعة دمشق كلية الأداب وعين محاضراً فيها .
أشتغل مبكراً بالسياسة و تعرض للسجن .
شغل عدة مناصب وزارية عين وزيراً للثقافة و بعدها الأعلام و ثم التربية .
كان من مؤسسين أتحاد الكتاب العرب وترأسه .
للراحل أبناء وبنات جميعهم من الطبقة المثقفة ولهم كتابات أيضاً وسنقوم بنشر أعمالهم أيضاً.
وكغيره من الشخصيات التي أهملت من الحكومات العربية نظراً لكتاباتهم و صراحتهم في نقد الذات و الواقع وله أيضاً كغيره من الطبقة المثقة بعض المعارضين و النقاد وخصوصاً أصراره على أعتماد اللغة العربية الفصحى على جميع المناهج الذراسية و الحياتية العامة وخصوصاً بعد أنتشار اللغة الفرنسية خلال ايام الاحتلال وبذلك أنقذ اللغة الأم في سورية نظراً لفقدانها وضعفها بباقي الوطن العربي.
شاعرنا وافته المنية سنة 1991 في منزله بدمشق عن عمر يناهز 66 سنة قضاها في الكتابة و القراءة منذ نعومة أظافره رحمه الله.
من أعماله :
- كتاب باللغة العربية ( الفتح العربية الأسلامي في سيرة مالك بن الريب المازني )
( نشر سنة 1994 من 404 صفحة طبع في دار رياض الريس للكتب و النشر)
- كتاب مترجم عن الفرنسية ( الحروب الصليبية ) .
وله مجموعة من القصائد و الدراسات منها:
- عباءة إبراهيم الأصل العربي للثقافة اليونانية -الرومانية ( مجلة الناقد سنة 1993 )
- الاشتراكية والوحدة العربية ( المعرفة سنة 1967 )
- إسرائيل مخفر للأمبريالية العالمية ( المعرفة سنة 1966 )
- استفتاء المعرفة - كيف نكتب تاريخنا القومي ( المعرفة سنة 1965 )
- التجربة الرائدة ( المعرفة سنة 1964 )
- ضبط الكتب المذرسية بالشكل ( المجمع العلمي العربي سنة 1968 )
- ثقافة تتلمس لنفسها الطريق ( نشر على النت سنة 2013 )
- رجالات لا تنسى ( التنوخي ) ( مجلة الجنذي سنة 1967 )
وله الكثير من القصائد و الكتابات و الدراسات الغير منشورة أو متداولة وقبل أن يطيها الزمن نحاول من هذا المنبر توثيق و نشر جميع أعماله وأعمال الكثير من العظماء و الكتاب و الفنانيين العرب.
و الشكر لجميع من يساهم في أرفادنا بمعلومات أو كتابات لأي علامة عربي وسنقوم بالنشر من دون أي ضوابط .
