إبراهيم عواد خلف

مقدمة لنص مقدس لاحق: أي قدر ذاك الذي ربط حبلك السري إلى خيمة لا تأوي نفسها؟ مستقبلك محشورٌ في أحشائها، طريقك لا يزيد عن حدود أطنابها، ثمة وترٌ في وسطها ليس لتجارب فيثاغورث، ولا لمؤازرة أعصابك الرخوة، بل لتعزف عليه مقام شقائك ربما. ثمة متسعٌ للموت متجمداً " كما فعلت عائشة"، متسعٌ للتعليب في فضائك...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى