رشيد مجيد

في الألف الرابع قبل الميلاد .... توضأت الأرض بما ينبُع من جوف الأرض .... وفار التنُّور وأقلعت الفلك .. وعاد الطين إلى الطين ... فكان الطوفان , كانت أكثر من مقترفيها أدرانُ الناس .... وكانت أثقل من أن تتحملها سفن التّوابين ... وأقبح من أن تخفي سوءتَها الأرض .. وكان عذاب المنتظرين مصائِرَهم أقسى...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى