الفِند الزّمّاني

لَيسَ يُغني القَولُ إِلّا لِاِمرِئٍ صادِقٍ بِالقَولِ يَوماً أَو مُطيقِ إِنَّ مَن أَورَدَ صَعباً نَفسَهُ هُوَّةً ذاتَ اِزوِرارٍ وَمَضيقِ لاحِقٌ تَغلِبَ في عُدوانِهِ بادِياً في الظُلمِ فينا وَالفُسوقِ لَيسَ ظُلمٌ يَبتَدي المَرءُ بِهِ كَاِنتِصارِ المَرءِ في الوَترِ الحَنيقِ لَيسَ مَن جَرَّبَ يَوماً...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى