أحمد رافع

I يتعالى الموج الصاخب ، وأنا عند فم الرياح أحصد عظام السمك لكم دفنت الدموع في العتمة لكنها تتسرب من الوسادة تنهض مخالب جائعة كلما أتمرآى صيحة أُمي الخفيّة II هل كان الليل يحوك ساعته الطويلة من جلدي؟ أنا أتلوى في دوران المغزل والأنهر تطوي أذرعتها في عنقي وليس هناك ما يرتّق ثقوب رأسي III أتعي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى