وليام بليك

أيتها الذبابة المنمنمة يدي الطائشة هي تلك التي أفسدت لعبك الصٌيفيّ أَلستُ ذبابة مثلك؟ أَولستِ مثلي؟ لأنّي أرقص وأثمل وأغنّي إلى أن تلامس يد عمياء جناحي إن كان التفكير حياة عنفوانًا أم نفسًا والرغبة فيه موتا فأنا نحلةٌ منتشية إن حييت أو متّ.

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى