الشاعر الاستاذ عبد اللطيف بحيري
-من مواليد مدينة آسفي سنة 1962.
نشأ و تابع كل الأسلاك التعليمية والجامعية بمدينة الدار البيضاء.
حاصل على الإجازة في اللغة الفرنسية و آدابها بكلية بن امسيك و على دبلوم كلية علوم التربية بالرباط سنة 1992.
لايزال يزاول مهنة التدريس بالثانوية التأهيلية كشكاط منذ التحاقه بها سنة 1995. انخرط منذ تلك السنة في النسيج الجمعوي الثقافي و النقابي و السياسي رفقة ثلة من رجالات النضال بالمدينة. و بالموازاة كان يشتغل بصمت في مشروعه الشخصي من كتابة الشعر باللغة الفرنسية. بحيث استطاع ان يصدر مجموعة لا بأس بها من الدواوين الشعرية. نذكر منها :
-شذرات Bribes et étincelles, )2013) بفرنسا
[ ]-ذكريات سردمدية (2014 )
Souvenirs vivaces
-L'olivier en pleurs (2014)
-Florilège des Roses en folie (2016)
-Aigre-doux (2018)
-Opuscule d'orient (2020) و هذا الأخير خاص بكتابة الهايكو.
- قام بعدة توقيعات في المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء و في بعض المحافل الثقافية باليوسفية و في عدة مدن مغربية أخرى.
" فإن عبد اللطيف البحيري، من الشعراء الذين تتعدد كتاباتهم بتعدد أشكال القصيدة وألوانها. شاعر يجعل من حسه الوجودي نقطة اللقاء بين كل العوالم الخارجية. له العديد من المؤلفات ينسجم فيها الخيال مع التجربة الواقعية. وحسب الناقد نقوس المهدي، فشعر عبد اللطيف البحيري لوحة تُظهر لنا التفاعل والانسجام بين الشاعر والوجود والتماهي بين الحلم والواقع لخلق عالم فاضل، يوغل بالقصيدة إلى أعمق أعماق الروح الإنسانية، مستلهما مكنونات ومكونات الطبيعة والمشكلات الوجودية المتشابكة في حالة من التوافق الروحي والتأمل الرصين وصدق السريرة وصحة العقيدة ” الدوكسا”. والإحساس الصوفي العميق الذي يحيل على الصفاء الروحي العرفاني في أبهى تجلياته."
-من مواليد مدينة آسفي سنة 1962.
نشأ و تابع كل الأسلاك التعليمية والجامعية بمدينة الدار البيضاء.
حاصل على الإجازة في اللغة الفرنسية و آدابها بكلية بن امسيك و على دبلوم كلية علوم التربية بالرباط سنة 1992.
لايزال يزاول مهنة التدريس بالثانوية التأهيلية كشكاط منذ التحاقه بها سنة 1995. انخرط منذ تلك السنة في النسيج الجمعوي الثقافي و النقابي و السياسي رفقة ثلة من رجالات النضال بالمدينة. و بالموازاة كان يشتغل بصمت في مشروعه الشخصي من كتابة الشعر باللغة الفرنسية. بحيث استطاع ان يصدر مجموعة لا بأس بها من الدواوين الشعرية. نذكر منها :
-شذرات Bribes et étincelles, )2013) بفرنسا
[ ]-ذكريات سردمدية (2014 )
Souvenirs vivaces
-L'olivier en pleurs (2014)
-Florilège des Roses en folie (2016)
-Aigre-doux (2018)
-Opuscule d'orient (2020) و هذا الأخير خاص بكتابة الهايكو.
- قام بعدة توقيعات في المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء و في بعض المحافل الثقافية باليوسفية و في عدة مدن مغربية أخرى.
" فإن عبد اللطيف البحيري، من الشعراء الذين تتعدد كتاباتهم بتعدد أشكال القصيدة وألوانها. شاعر يجعل من حسه الوجودي نقطة اللقاء بين كل العوالم الخارجية. له العديد من المؤلفات ينسجم فيها الخيال مع التجربة الواقعية. وحسب الناقد نقوس المهدي، فشعر عبد اللطيف البحيري لوحة تُظهر لنا التفاعل والانسجام بين الشاعر والوجود والتماهي بين الحلم والواقع لخلق عالم فاضل، يوغل بالقصيدة إلى أعمق أعماق الروح الإنسانية، مستلهما مكنونات ومكونات الطبيعة والمشكلات الوجودية المتشابكة في حالة من التوافق الروحي والتأمل الرصين وصدق السريرة وصحة العقيدة ” الدوكسا”. والإحساس الصوفي العميق الذي يحيل على الصفاء الروحي العرفاني في أبهى تجلياته."
