((نحن “المخبولون بالكتابة” نوقد حقلا لقمح ليتدفأ الفراش..
نسرف في التجريب.. لا نقنع بالأشكال المرسومة سلفا..
النص خروج الشكل عن الشكل..
النص صخب بحري عات..)).ص 18
في حياتنا الأدبية الكثير من المحطّات التي يقف فيها الواحد أو مجموعة صغيرة من الأدباء في كافة الفنون الأدبية ليراجعوا أنفسهم ويتفقوا...