سيرة ذاتية
وليدة محمد عنتابي
- من مواليد مدينة إدلب / سورية
- مارست الأدب نثراً وشعراً
- عملت في سلك التدريس, والمنظمات الشعبية , , و تسلمت مهمة عضو مكتب إداري , رئيسة مكتب رياض الأطفال في الاتحاد النسائي فرع إدلب - عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين .
- عملت في جريدة اليقظة التي يصدرها حزب الاشتراكيين العرب في الجبهة الوطنية التقدمية, سكرتيرة ثقافة ومنوعات .وفي جريدة الصوت العراقية : ثقافة ومنوعات .
- شاركت في المهرجانات الأدبية والأنشطة والأمسيات الثقافية التي تقيمها المنظمات الشعبية والمراكز الثقافية , واتحاد الكتاب العرب , أذكر منها مهرجانات الشبيبة والطلبة والاتحاد النسائي ونقابة المعلمين . شاركت في مهرجان موسكو العالمي للشبيبة عام 1985. كما كرّمت من قبل السيدة أسماء الأسد عقيلة الرئيس بشار الأسدعام 2008/ دمشق عاصمة الثقافة العربية.
* من مجموعاتي الشعرية :
- أسرار منشورة عام 2000
- من زهر وجدي جنّتك . عام 2015
- في شرفة من أحجيات القلب . عام 2016
- تراتيل الرؤى ودوار الجرار .. وهما اليكترونيتين منشورتين في موقع : محررون 2020.
* تحت الطبع :
- رسائل من زمن الورد
- ذكريات مصور صحفي .
ومجموعات شعرية قيد التصنيف لم تنشر بعد.
- كتبت القصة القصيرة والمسرحية , وكتبت لمسرح الطفل مجموعة مسرحيات من مسرح الدمى والعرائس أذكر منها مسرحية (من يسرق العسل) حيث مثلت على مسرح الطلائع في مدينة حلب خلال مهرجان الطلائع القطري لعام 2009 عن فرع مدينة دمشق لطلائع البعث. ومسرحية : سيّد البصيرة . عن النّص المينودرامي : رهين المحابس . للأستاذ سمير عدنان المطرود .
- أجريت معي لقاءات تلفزيزنية وإذاعية وصحفية , آخر لقاء كان على قناة التربوية السورية وهو الحلقة الرابعة من مسلسل سوريات , موجود على اليوتوب .
- مارست الكتابة النقدية , وكتابة المقالة الأدبية والخاطرة والنّص المفتوح ,
- نشرت في العديد من الدوريات المحلية والعربية , أذكر منها الرأي العام الكويتية , والوطن , والقبس الفلسطينية , جريدة اليقظة ,والثورة السورية وملحقها الثقافي ,و جريدة البعث , و مجلة تشرين الأسبوعي , والجماهير ومجلة الزيتونة , والمحرر نيوز .
- نلت جائزة نشيد الطفل العربي الأولى من منظمة طلائع البعث عن فرع إدلب عام 1996_
- كتبت السيناريو التلفزيوني ,ثلاثية : الصابرة , المأخوذة عن رواية الدكتور أحمد صالح رحال (المرأة التي شاهدت وجه الله).ومارست الصحافة الأليكترونية من خلال ما أنشره في صفحتي على قناة التواصل الاجتماعي
وليدة محمد عنتابي
- من مواليد مدينة إدلب / سورية
- مارست الأدب نثراً وشعراً
- عملت في سلك التدريس, والمنظمات الشعبية , , و تسلمت مهمة عضو مكتب إداري , رئيسة مكتب رياض الأطفال في الاتحاد النسائي فرع إدلب - عضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين .
- عملت في جريدة اليقظة التي يصدرها حزب الاشتراكيين العرب في الجبهة الوطنية التقدمية, سكرتيرة ثقافة ومنوعات .وفي جريدة الصوت العراقية : ثقافة ومنوعات .
- شاركت في المهرجانات الأدبية والأنشطة والأمسيات الثقافية التي تقيمها المنظمات الشعبية والمراكز الثقافية , واتحاد الكتاب العرب , أذكر منها مهرجانات الشبيبة والطلبة والاتحاد النسائي ونقابة المعلمين . شاركت في مهرجان موسكو العالمي للشبيبة عام 1985. كما كرّمت من قبل السيدة أسماء الأسد عقيلة الرئيس بشار الأسدعام 2008/ دمشق عاصمة الثقافة العربية.
* من مجموعاتي الشعرية :
- أسرار منشورة عام 2000
- من زهر وجدي جنّتك . عام 2015
- في شرفة من أحجيات القلب . عام 2016
- تراتيل الرؤى ودوار الجرار .. وهما اليكترونيتين منشورتين في موقع : محررون 2020.
* تحت الطبع :
- رسائل من زمن الورد
- ذكريات مصور صحفي .
ومجموعات شعرية قيد التصنيف لم تنشر بعد.
- كتبت القصة القصيرة والمسرحية , وكتبت لمسرح الطفل مجموعة مسرحيات من مسرح الدمى والعرائس أذكر منها مسرحية (من يسرق العسل) حيث مثلت على مسرح الطلائع في مدينة حلب خلال مهرجان الطلائع القطري لعام 2009 عن فرع مدينة دمشق لطلائع البعث. ومسرحية : سيّد البصيرة . عن النّص المينودرامي : رهين المحابس . للأستاذ سمير عدنان المطرود .
- أجريت معي لقاءات تلفزيزنية وإذاعية وصحفية , آخر لقاء كان على قناة التربوية السورية وهو الحلقة الرابعة من مسلسل سوريات , موجود على اليوتوب .
- مارست الكتابة النقدية , وكتابة المقالة الأدبية والخاطرة والنّص المفتوح ,
- نشرت في العديد من الدوريات المحلية والعربية , أذكر منها الرأي العام الكويتية , والوطن , والقبس الفلسطينية , جريدة اليقظة ,والثورة السورية وملحقها الثقافي ,و جريدة البعث , و مجلة تشرين الأسبوعي , والجماهير ومجلة الزيتونة , والمحرر نيوز .
- نلت جائزة نشيد الطفل العربي الأولى من منظمة طلائع البعث عن فرع إدلب عام 1996_
- كتبت السيناريو التلفزيوني ,ثلاثية : الصابرة , المأخوذة عن رواية الدكتور أحمد صالح رحال (المرأة التي شاهدت وجه الله).ومارست الصحافة الأليكترونية من خلال ما أنشره في صفحتي على قناة التواصل الاجتماعي