نعيم عليان

كان صوتها يضفي عليه حالة من النشوة فتعتريه قشعريرة تسري في جسده النحيل سرعان ما تتحول الى خدر يدب في أوصاله٠ لم تكن عيناه الواسعه تتحول عن وجهها البهي حتى بدأ لها كأنها تلاحقها وهي تختال داخل الفصل فإذا أحست بحاجتها للجلوس وقد انهكها الوقوف خيل لها كأن عيونه قد استراحت هي أيضا فراحت رموشه ترف...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى