هيثم عبدالله الأكرومي

أَكْثَرَ الحبِّ قد أَرَادَ المُقِلُّ مُستَغِلِّاً بالحُسنِ ما يُستَغَلُّ كَثَّفَ الغُنْجَ أَن رَآني وَحيداً في هَجيرٍ مِنَ الهوى أَستَظِلُّ فَدَنَا حتَّى لَامَسَ البعضَ منِّي وَنَأَى حينَ نَافَسَ البعضَ كُلُّ ربَّما كان سَيِّئاً لستُ أدري وتَرَاني فَوضى يَديهِ أُجِلُّ رُبَّما كان عَازِفاً عن...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى