يا قِبلَةً
وحدي لها وَلَّيتُ
فرأيتُ
سرَّ الوحي ثَمَّ رأيتُ
غَنَّيتُ
باسمِكِ منذ أوَّلِ شهقَةٍ
للروحِ مُتَّسَعٌ
إذا غَنَّيتُ
أصغيتُ ..
صوتٌ لي يقولُ :
تجَلَّ في
ذاتِ المُحبِّ
فذُبتُ إذ أصغيتُ
صافحتُ
باسمِ الحُبِّ
نجمًا ساهرًا
وله عن السرِّ العظيمِ حَكَيتُ :
...................
في البَدْءِ...