ليلى المرّاني
ليلى عبدالواحد المرّاني
- بغداد / العراق
- خريجة قسم اللغة والأدب الإنكليزي / كلية التربية / جامعة بغداد
- مدرّسة لغة إنكليزيّة، لحين خروجي من العراق عام 1997
- مقيمة الآن في الدنمارك
- كانت بداياتي حين كنت في الجامعة، كتبت قصصا قصيرة ونشرتها في المجلة الأدبية لكلية التربية، وكذلك قمت بترجمة نصوص قصصية من وإلى العربية والإنكليزية.
- انقطعت فترة طويلة عن الكتابة لظروف خاصة، ثم كتبت ثانيةً هنا في الدنمارك ونشرت قصصاً وخواطر ومقالات أدبية في كثير من المواقع الألكترونية، منها: مجموعة تغريدات نخلة، ثقافة إنسانية، مؤسسة المختار، منتدى ثورة قلم، شعبة المبدعين العرب وغيرها الكثير، وكذلك في صحف عراقية، مثل: جريدة النهار، جريدة الأخبار
وصحف عربية مثل: جريدة كواليس الجزائرية، وجريدة البديل الجزائرية
- صدرت لي مجموعتان قصصيتان، الأولى عام 2017 تحت عنوان ( وشمٌ في ذاكرتي ) عن دار المختار للنشر والتوزيع في القاهرة، وتضم ٢٣ نصّا
والثانية عام 2020 تحت عنوان ( رائحة الأمكنة ) عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمان، وتضم 26 نصا
- كتبت نصوصا أخرى نشرتها على المواقع الألكترونية، وأحاول أن أجد طريقي في كتابة الرواية...
ليلى عبدالواحد المرّاني
- بغداد / العراق
- خريجة قسم اللغة والأدب الإنكليزي / كلية التربية / جامعة بغداد
- مدرّسة لغة إنكليزيّة، لحين خروجي من العراق عام 1997
- مقيمة الآن في الدنمارك
- كانت بداياتي حين كنت في الجامعة، كتبت قصصا قصيرة ونشرتها في المجلة الأدبية لكلية التربية، وكذلك قمت بترجمة نصوص قصصية من وإلى العربية والإنكليزية.
- انقطعت فترة طويلة عن الكتابة لظروف خاصة، ثم كتبت ثانيةً هنا في الدنمارك ونشرت قصصاً وخواطر ومقالات أدبية في كثير من المواقع الألكترونية، منها: مجموعة تغريدات نخلة، ثقافة إنسانية، مؤسسة المختار، منتدى ثورة قلم، شعبة المبدعين العرب وغيرها الكثير، وكذلك في صحف عراقية، مثل: جريدة النهار، جريدة الأخبار
وصحف عربية مثل: جريدة كواليس الجزائرية، وجريدة البديل الجزائرية
- صدرت لي مجموعتان قصصيتان، الأولى عام 2017 تحت عنوان ( وشمٌ في ذاكرتي ) عن دار المختار للنشر والتوزيع في القاهرة، وتضم ٢٣ نصّا
والثانية عام 2020 تحت عنوان ( رائحة الأمكنة ) عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في عمان، وتضم 26 نصا
- كتبت نصوصا أخرى نشرتها على المواقع الألكترونية، وأحاول أن أجد طريقي في كتابة الرواية...