عبدالخالق بن محمود البصري.
ولد في مدينة البصرة (جنوبي العراق)، وتوفي فيها.
قضى حياته في العراق.
تلقى علومه الابتدائية في مدينة البصرة، ثم التحق بالمدرسة الثانوية، فحصل على شهادتها عام 1962، ثم التحق بجامعة بغداد في كلية التربية، فحصل منها على البكالوريوس من قسم اللغة العربية عام 1966.
عين مدرسًا على ملاك مديرية معارف البصرة منذ عام 1966 وظل بالمديرية حتى توفي وهو مدرس بدار المعلمات الابتدائية عام 2001.
كان عضو اتحاد الأدباء بالبصرة.
نشط ثقافيًا بالمشاركة في بعض المهرجانات الأدبية منها: مهرجان المربد الشعري.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان مطبوع بعنوان: «مراثي الشمس» - دار الشؤون الثقافية العامة - بغداد - 1994، وله قصائد متفرقة نشرت في بعض مجلات بغداد وصحفها.
شاعر مجدد، كتب الشعر المرسل، وجملة تجربته الذاتية ممتزجة بقضايا وطنه، كاشفًا عن واقع يهجس بالانطفاء والعذابات المقيمة، تمتاز جملته الشعرية بالكثافة
والقدرة على حمل مستويات متعددة من التعبير الشعري، يتراوح بين الواقع والحلم، ويستدعي صوره من الذاكرة عن المدينة الوطن، التي تحضر عادة ممثلة في صورة الأنثى، وأحيانًا في صورة ذات متشظية مفعمة بمشاعر الفقد متخبطة في ظلامها.
مصادر الدراسة:
1 - عبدالجبار داود البصري: مربد الأفق الجديد - دار الشؤون الثقافية - بغداد 2002.
2 - الدوريات:
- عبدالحسين الغراوي: قدر أخير لمراثي الشمس - مجلة ألف باء - بغداد 28/1/2002.
- محمد صالح عبدالرضا: حوار مع الشاعر عبدالخالق محمود - جريدة المرفأ
ولد في مدينة البصرة (جنوبي العراق)، وتوفي فيها.
قضى حياته في العراق.
تلقى علومه الابتدائية في مدينة البصرة، ثم التحق بالمدرسة الثانوية، فحصل على شهادتها عام 1962، ثم التحق بجامعة بغداد في كلية التربية، فحصل منها على البكالوريوس من قسم اللغة العربية عام 1966.
عين مدرسًا على ملاك مديرية معارف البصرة منذ عام 1966 وظل بالمديرية حتى توفي وهو مدرس بدار المعلمات الابتدائية عام 2001.
كان عضو اتحاد الأدباء بالبصرة.
نشط ثقافيًا بالمشاركة في بعض المهرجانات الأدبية منها: مهرجان المربد الشعري.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان مطبوع بعنوان: «مراثي الشمس» - دار الشؤون الثقافية العامة - بغداد - 1994، وله قصائد متفرقة نشرت في بعض مجلات بغداد وصحفها.
شاعر مجدد، كتب الشعر المرسل، وجملة تجربته الذاتية ممتزجة بقضايا وطنه، كاشفًا عن واقع يهجس بالانطفاء والعذابات المقيمة، تمتاز جملته الشعرية بالكثافة
والقدرة على حمل مستويات متعددة من التعبير الشعري، يتراوح بين الواقع والحلم، ويستدعي صوره من الذاكرة عن المدينة الوطن، التي تحضر عادة ممثلة في صورة الأنثى، وأحيانًا في صورة ذات متشظية مفعمة بمشاعر الفقد متخبطة في ظلامها.
مصادر الدراسة:
1 - عبدالجبار داود البصري: مربد الأفق الجديد - دار الشؤون الثقافية - بغداد 2002.
2 - الدوريات:
- عبدالحسين الغراوي: قدر أخير لمراثي الشمس - مجلة ألف باء - بغداد 28/1/2002.
- محمد صالح عبدالرضا: حوار مع الشاعر عبدالخالق محمود - جريدة المرفأ
