مابین النكبة والنكسة ولد الشاعر مردوك الشامي عام 1959 ، في مدینة تقع في أقاصي الشمال الشرقي من سوریة، اسمھا القامشلي.
لسنوات كان المسؤول الثقافي في مجلة البناء البیروتیة ثم تسلم إدارة القسم الثقافي لصحیفة الدیار اللبنانیة لأكثر من أربع سنوات. وعمل مديرا للبرامج في تلفزیون كیلیكیا وإذاعة النصر
وكان له عدة برامج ثقافیة إعداداً وتقدیماً فيهما.
مجموعته الأولى "أسئلة ساذجة" صدرت في بیروت عام 1991
وصدر له بعدها عدة مجموعات أخرى: قامشلي، ضوء نائم، غناء لفضاء آخر، الشعب أراد،الرغیف والراھبة ، كرسي اعترافي، أسئلة الغريب، وتصدر له قريبا مجموعة بعنوان: نون القسوة.
كتب في المسرح الشعري أربعة أعمال لحنت وقدمت:
- أدون، قدمت في بیروت على مدى أكثر من شھرین في مسرح الأودیون.
- أوزوریس، قدمت على مسرح الھناجر في القاھرة وأخرجھا ھناء عبد الفتاح، ووضع ألحانھا نداء أبو مراد.
- أورنینا، لحنھا وجدي شیا وأخرجھا نقولا دانیال، قدمت في بیروت ودمشق ونالت المركز الأول في مھرجان بابل العراق.
- صیدون الملك، من بطولة ودیع الصافي، لحنھا وجدي شیا ، ولم تعرض بسبب حرب تموز على لبنان، ثم رحیل الصافي.
غنى من شعره: سمیة بعلبكي، میشلین خلیفة، عاصي الحلاني، یوري مرقدي، عبود فؤاد، وآخرون.
شارك على مدى دورتین في التحكیم لجائزة سعاد الصباح الشعریة، وشارك في مھرجانات شعریة عدیدة ما بین لبنان وسوریة ولیبیا والجزائر، والسعودية بالإضافة إلى عشرات الأمسیات الشعریة الخاصة في معظم المناطق اللبنانیة والسوریة. كما شارك ببحث نقدي مطول عن الشاعر الأمیر عبد لله الفیصل نشر في كتاب قیم من جزئین.
كتب عن شعره عدد كبیر من النقاد والشعراء في لبنان والعالم العربي.
قدم لأكثر من مجموعة شعریة لشاعرات وشعراء من لبنان.
استضافته عدة إذاعات ومحطات تلفزیونیة منھا: الإذاعة اللبنانیة، تلفزيون لبنان ، المستقبل، صوت لبنان، البشائر القناة الثقافیة السعودیة ، الجديد و LBC ، الأوربت، وغيرها.
شغل منصب مدیر تحریر مجلة "مجلتي" ومجلة "الثقافة" ووفاء، ورئیس تحریر برنامج "صباح السعودیة" على القناة السعودیة الأولى.
نال شھادة الدكتوراه الفخریة عن مجمل أعماله الشعریة والإعلامیة من جامعة الحیاة الجدیدة.
أسس مع الشاعرة حنان فرفور مهرجان قدموس الشعري.
أسس مع الشاعر عصمت حسان منتدى شواطىء الأدب وعمل مستشارا له.
أسس ملتقى حبر أبيض.
مسیرة سنوات مع القصیدة والصحافة، لم تنته بعد، مازال یرى نفسه على أول الطریق، وتحدیداً على رصیف ینتظر عربة السنوات التي غادرت، لیتساءل: لم لا تعود؟.
لسنوات كان المسؤول الثقافي في مجلة البناء البیروتیة ثم تسلم إدارة القسم الثقافي لصحیفة الدیار اللبنانیة لأكثر من أربع سنوات. وعمل مديرا للبرامج في تلفزیون كیلیكیا وإذاعة النصر
وكان له عدة برامج ثقافیة إعداداً وتقدیماً فيهما.
مجموعته الأولى "أسئلة ساذجة" صدرت في بیروت عام 1991
وصدر له بعدها عدة مجموعات أخرى: قامشلي، ضوء نائم، غناء لفضاء آخر، الشعب أراد،الرغیف والراھبة ، كرسي اعترافي، أسئلة الغريب، وتصدر له قريبا مجموعة بعنوان: نون القسوة.
كتب في المسرح الشعري أربعة أعمال لحنت وقدمت:
- أدون، قدمت في بیروت على مدى أكثر من شھرین في مسرح الأودیون.
- أوزوریس، قدمت على مسرح الھناجر في القاھرة وأخرجھا ھناء عبد الفتاح، ووضع ألحانھا نداء أبو مراد.
- أورنینا، لحنھا وجدي شیا وأخرجھا نقولا دانیال، قدمت في بیروت ودمشق ونالت المركز الأول في مھرجان بابل العراق.
- صیدون الملك، من بطولة ودیع الصافي، لحنھا وجدي شیا ، ولم تعرض بسبب حرب تموز على لبنان، ثم رحیل الصافي.
غنى من شعره: سمیة بعلبكي، میشلین خلیفة، عاصي الحلاني، یوري مرقدي، عبود فؤاد، وآخرون.
شارك على مدى دورتین في التحكیم لجائزة سعاد الصباح الشعریة، وشارك في مھرجانات شعریة عدیدة ما بین لبنان وسوریة ولیبیا والجزائر، والسعودية بالإضافة إلى عشرات الأمسیات الشعریة الخاصة في معظم المناطق اللبنانیة والسوریة. كما شارك ببحث نقدي مطول عن الشاعر الأمیر عبد لله الفیصل نشر في كتاب قیم من جزئین.
كتب عن شعره عدد كبیر من النقاد والشعراء في لبنان والعالم العربي.
قدم لأكثر من مجموعة شعریة لشاعرات وشعراء من لبنان.
استضافته عدة إذاعات ومحطات تلفزیونیة منھا: الإذاعة اللبنانیة، تلفزيون لبنان ، المستقبل، صوت لبنان، البشائر القناة الثقافیة السعودیة ، الجديد و LBC ، الأوربت، وغيرها.
شغل منصب مدیر تحریر مجلة "مجلتي" ومجلة "الثقافة" ووفاء، ورئیس تحریر برنامج "صباح السعودیة" على القناة السعودیة الأولى.
نال شھادة الدكتوراه الفخریة عن مجمل أعماله الشعریة والإعلامیة من جامعة الحیاة الجدیدة.
أسس مع الشاعرة حنان فرفور مهرجان قدموس الشعري.
أسس مع الشاعر عصمت حسان منتدى شواطىء الأدب وعمل مستشارا له.
أسس ملتقى حبر أبيض.
مسیرة سنوات مع القصیدة والصحافة، لم تنته بعد، مازال یرى نفسه على أول الطریق، وتحدیداً على رصیف ینتظر عربة السنوات التي غادرت، لیتساءل: لم لا تعود؟.