د. مي عبدالحميد عزت

وضعت ريشتها بعد أن أنهت آخر رتوش في اللوحة الأهم للمعرض، لم تكن تهتم كثيراً بكم ستقدر لوحاتها، بقدر اهتمامها وشغفها بماذا سيكون رأيه إن رأها يوماً!! هل سيدرك ما تبوح به من رسائل ترسمها خصيصا له؟ هل سيقدر كم ليلة سهرتها لتنقش نقطة تشير إلى شيء ما في قرارة نفسها!! وبقعة الضوء تلك، أضافتها لتفتح...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى