حمادة عبدالونيس الدرعمى

محدثا نفسه فى غضب عارم :تبا لهذه المساحيق التي شككت المرء فى كل شيء حتى نفسه التي بين جنبيه صارت فى قفص الاتهام لا يفتأ يجلدها موبخا بين الفينة والأخرى : ويحك أيتها النفس! كم كنت ساذجة! أتظنين أن للثعالب دينا ؟ !كتاب الحياة مفتوح أمامك على مصراعيه !تصرخ المواقف فى وجهك مرات ومرات :لن يكون الذيل...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى