د. حمزة قناوي

حُرٌّ كَيومٍ لا يجيءُ أسيرُ فوقَ طريقيَ المألوفَ مبتسماً وأومِئُ واثقاً للعابرين ولا رمادَ ولا قُرُنفُلَ في دمي لا شيءَ يشغلُني: الطريقُ أو الوصولُ أو الأسى ونثارُ أيامي وما حققتُ أو ما لم أنَل أو أرتجيهِ كأنَّني حُرٌّ ومنبعثٌ من العدمِ المراوغِ للوجود.. نسيتُ أسئلةَ الحياةِ وما تبدَّد من فصولٍ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى