تذكّرْتُ أنْ أكتبَ الشِّعرَ هذا الصّباح
فتحتُ البياضَ على الخوف من أنْ يدقَّ على الباب غيرُكِ
قد تَصِلينَ إلى البيت قبلَ القصيدةِ
قد لا تجيئينَ
قد لا أخاف عليكِ إذا ما حملْتِ الزّهورَ إلى شَبَحٍ في الطّريق يدقُّ على الباب قبلَكِ
قد تتردّدُ فيكِ الحياةُ ولا تخرجين منَ البيتِ..
هل أنتِ خائفةٌ؟...