سهيل ياسين

ولأنه لا يعرف يوما آخر سوى عشية العيد ، من كل عام ، كان يؤخذ بيده الغضة الى السوق ، ويقتني برغبته أو دونها أحيانا ، بدلة أنيقة أو رداء جديدا من محال الرصيف المكتظة . ولم يتذكر ذلك الحدث الكبير الإ في تلك المناسبة الوحيدة . لذا فهو لايستطيع تصديق فكرة شراء الملابس الجديدة والخروج بها الى الناس...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى