عبد يغوث الحارثي

أَلا لا تَلوماني كَفى اللَومَ ما بِيا وَما لَكُما في اللَومِ خَيرٌ وَلا لِيا أَلَم تَعلَما أَنَّ المَلامَةَ نَفعُها قَليل وَما لَومي أَخي مِن شمالِيا فَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَن نَدامايَ مِن نَجرانَ أَن لا تَلاقِيا أَبا كَرِبٍ وَالأَيهَمَينِ كِلَيهِما وَقَيساً بِأَعلى حَضرَمَوتَ...
أَأَهتَمُّ يا خَيرَ البَرِيَّةِ والِداً وَرَهطاً إِذا ما الناس عَدّوا المَساعِيا تَدارَك أَسيراً عانِياً في بِلادِكُم وَلا تُثقِفني التَيمَ أَلقَ الدَواهِيا عبد يغوث الحارثي

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى