أبكيكَ من فرنٍ عالٍ،
كلي قصيدة تنساب كحلا،
أراني فوق الورق ...حبرا،
يتدفق امتدادا لحزني...
أيكتبني الخذلان أم أكتبه!
هذا الوجه ما عدت أعرفه
أقف أمام لوحة العذراء ...
ذات نيسان و نسيان
أمرر أناملي عبر الزجاج المعشق...
شهقة وئيدة ...ترثي الناي الحزين...
تربكني القداسة ...
أقضم تمر أناملي،
أصرخ...