هدبة بن الخشرم

طَرِبتَ وأَنتَ أَحياناً طَروبُ وَكيفَ وَقَد تعَلّاكَ المَشيبُ يُجِدّ النأَيُ ذِكرَكِ في فؤَادي إِذا ذَهِلَت عَنِ النأي القُلوبُ يؤَرِّقُني اكتِئابُ أَبي نُمَيرٍ فَقَلبي مِن كآبَتِهِ كَئيبُ فَقُلتُ لَهُ هَداكَ اللَهُ مَهلاً وَخَيرُ القَولِ ذو اللُّبِّ المُصيبُ عَسى الكَربُ الَّذي أَمسَيتُ فيهِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى