السليك بن السلكة

بَكى صُردٌ لَمّا رَأى الحَيَّ أَعرَضَت مَهامِهُ رَملٍ دونَهُم وَسُهوبُ وُخَوَّفَهُ رَيبِ الزَمانِ وَفَقرُهُ بِلادَ عَدُوٍّ حاضِرٍ وَجَدوبُ وَنَأيٌ بَعيدٌ عَن بِلادِ مُقاعِسٍ وَإِنَّ مَخاريقَ الأُمورِ تُريبُ فَقُلتُ لَهُ لا تُبكِ عَينَكَ إِنَّها قَضيَّةٌ ما يُقضى لَها فَتَنوبُ سَيَكفيكَ فَقدَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى