بيهس الغطفاني

لِمَنِ الدِيارُ عَرَفتَها وَكَأَنَّها لَيسَت غَداةَ أَتَيتَها بِدِيارِ دَرَسَت مَعارِفَها رِياحٌ تَلتَقي وَتَقادُمٌ مِنها وَضَربُ قِطارِ حَتّى كَأَنَّ تُرابَها مِن غَيرِها يُفدى لَها مِن رَملَةٍ وَصَحاري دارٌ لِعَزَّةَ أَو جَميلَةَ إِذ هُما تِربانِ في عَصرٍ مِنَ الأَعصارِ فَهَلِ الشِبابُ زَمانَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى