صيفي الأسلت

ثم ارعويت وقد طال الوقوف بنا فيها فصرتُ إلى وجناء شملال تعطيك مشياً وإرقالاً ودأدأة إذا تسربلت الآكام بالآل تردى الأكام إذا صرت جنادبها منها بصُلبٍ وقاح البطنِ عَمال لم يمنع الشرب منها غير أن نطقت حمامة في غصون ذاتِ أوقال
لأكناف الجريب فنعف سلمى فأحساء الأساحلِ فالجنابُ إلى روضات ليلى مخصباتٍ عوافٍ قد أصات بها الذباب كأنَّ المكر والحوذانَ فيها وحماض التلاعِ الكهلَ غاب أحق شبابكم من حرب قوم له خلق وناحية وداب وإن تابوا فإن بني سليم وإخوتهم هوازن قد أنابوا لأعداد المياه ليحضروها وبالحولان كلب والرباب وأسفل منكم بكر...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى