خضر عبدالقادر شاكر
مواليد ١٩٦٠ الدرباسية التابعة لإقليم الجزيرة السورية من أسرة كردية متواضعة تحب الفن والثقافة والأدب .
بدأت كتابة الشعر منذ المرحلة الإعدادية حيث كانت محاولات شعرية وخواطر وبقي تواصلي مع الكتابة والقراءة حتى الآن
منذ الثمانينات بدأ إهتمامي بالمطالعة وقراءة الكتب الأدبية من شعر ورواية حيثُ شعرت بدافع يشدني للكتابة عن مكنونات روحي فبدأتُ أكتب نصوصي الشعرية الأولى ولاقت اهتماماً من قبل الاصدقاء وتوالت السنوات وزاد إنغماسي بعالم الشعر والكتابة الشعرية رغم قراءاتي الكثيرة للتجارب الشعرية وطرائق الكتابة وتقنيات الشعر المتعددة إلا إنني لم أستطع إلا أن أكتب نفسي وإسلوبي وهواجسي التي تجسدني ومزاجي الشعري الخاص ولعل هذه الميزة هي من طبعت اسلوبي الشعري الخاص بي وأجدها ميزة إيجابية وإن كانت تعاني بعض القصور التقني
ولعل ماأقوله شجاعة وليس انتقاص من قيمة كتاباتي
لاشك إن الشاعر ابن بيئته وظروفه فالسنوات التي مرت بها بلادي القت ظلالها الكئيبة على الحياة والشعر كونه لغة حساسة سريعة التأثر كانت ردة الفعل في الكثير من النصوص والحالات ورغم ذالك احاول شحنها بقدر كببر من التفاؤل كحالة تحدي
فبدت الكتابة قارب نجاة وحالة مناجاة فاصبح الطريق للإفصاح عن أوجاعنا ورسالة مفتوحة لأبناء شعبنا ومحاولة إعادة الثقة بالنفس من جديد لان بالكتابة والكتاب ترقى الأمم وتزدهر وهو ملاذ العقول حين يعصف الجهل
لاشك إن الثورة المعلوماتية وثورة الإتصالات الانترنيتية لعبت دوراً جوهرياً في التواصل وتقليص المسافات واتاحة الفرص الجيدة لتلاقح الخبرات الكتابية
علما انه مهما تطورت الاساليب الرقمية في النشر يبقى للكتاب الورقي والصحافة الورقية قيمة تاريخية كأرث لحقبة طويلة من النتاج الفكري والثقافي والعلمي
لاشعور يعادل ملامسة صفحة من كتاب
كانت الكتب تغريني ومنذُ بداية شبابي حينها كانت دواوين الشعر لكبار الشعراء العرب والكرد والروس والغرب كان زمن المكتبات المنزلية فمن كتب الأساطير الى الادب الروسي وكبار الشعراء ك نزار قباني ومحمود درويش وسليم بركات وجبران والمنفلوطي وجكر خوين واحسان عبد القدوس وغيرهم الكثير كان لكل كتاب تأثيره ودوره في توسيع مداركي المعرفية والادبية
خضر شاكر
مواليد ١٩٦٠ الدرباسية التابعة لإقليم الجزيرة السورية من أسرة كردية متواضعة تحب الفن والثقافة والأدب .
بدأت كتابة الشعر منذ المرحلة الإعدادية حيث كانت محاولات شعرية وخواطر وبقي تواصلي مع الكتابة والقراءة حتى الآن
منذ الثمانينات بدأ إهتمامي بالمطالعة وقراءة الكتب الأدبية من شعر ورواية حيثُ شعرت بدافع يشدني للكتابة عن مكنونات روحي فبدأتُ أكتب نصوصي الشعرية الأولى ولاقت اهتماماً من قبل الاصدقاء وتوالت السنوات وزاد إنغماسي بعالم الشعر والكتابة الشعرية رغم قراءاتي الكثيرة للتجارب الشعرية وطرائق الكتابة وتقنيات الشعر المتعددة إلا إنني لم أستطع إلا أن أكتب نفسي وإسلوبي وهواجسي التي تجسدني ومزاجي الشعري الخاص ولعل هذه الميزة هي من طبعت اسلوبي الشعري الخاص بي وأجدها ميزة إيجابية وإن كانت تعاني بعض القصور التقني
ولعل ماأقوله شجاعة وليس انتقاص من قيمة كتاباتي
لاشك إن الشاعر ابن بيئته وظروفه فالسنوات التي مرت بها بلادي القت ظلالها الكئيبة على الحياة والشعر كونه لغة حساسة سريعة التأثر كانت ردة الفعل في الكثير من النصوص والحالات ورغم ذالك احاول شحنها بقدر كببر من التفاؤل كحالة تحدي
فبدت الكتابة قارب نجاة وحالة مناجاة فاصبح الطريق للإفصاح عن أوجاعنا ورسالة مفتوحة لأبناء شعبنا ومحاولة إعادة الثقة بالنفس من جديد لان بالكتابة والكتاب ترقى الأمم وتزدهر وهو ملاذ العقول حين يعصف الجهل
لاشك إن الثورة المعلوماتية وثورة الإتصالات الانترنيتية لعبت دوراً جوهرياً في التواصل وتقليص المسافات واتاحة الفرص الجيدة لتلاقح الخبرات الكتابية
علما انه مهما تطورت الاساليب الرقمية في النشر يبقى للكتاب الورقي والصحافة الورقية قيمة تاريخية كأرث لحقبة طويلة من النتاج الفكري والثقافي والعلمي
لاشعور يعادل ملامسة صفحة من كتاب
كانت الكتب تغريني ومنذُ بداية شبابي حينها كانت دواوين الشعر لكبار الشعراء العرب والكرد والروس والغرب كان زمن المكتبات المنزلية فمن كتب الأساطير الى الادب الروسي وكبار الشعراء ك نزار قباني ومحمود درويش وسليم بركات وجبران والمنفلوطي وجكر خوين واحسان عبد القدوس وغيرهم الكثير كان لكل كتاب تأثيره ودوره في توسيع مداركي المعرفية والادبية
خضر شاكر