جبر المعاوي

أَجِدَّكَ لَم تَعرِف أَثافِيَّ دِمنَةٍ مَرَرتَ عَلى أَطلالِها لا تُعَرِّجُ بَلى فَتَداعى الدَمعُ حَتّى كَأَنَّما جُفونُكَ سِمطٌ خانَهُ السِلكُ مُمرَجُ لَيالِيَ لَيلى لا تَزالُ كَأَنَّها هَميجٌ بِذي الدَثَّينِ غَرّاءُ عَوهَجُ رَبيبَةُ خِدرٍ لَم تُكَشَّف سُجوفُهُ وَفارَةُ مِسكٍ آخِرَ اللَيلِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى