امرؤ القيس السكوني

إِنّي عَلى رَغمِ الوشاةِ لَقائِلٌ سَقى الجارَتينِ العارِضُ المتهَلِّلُ من الهيفِ صفراوانِ أَنّي أُتيحَتا لِعَينيَّ إِنّي مهتَدٍ أَو مضَلَّلِ فَما زِلتُ أَدعو اللَه حَتّى اِستَماهُما من العَينِ جَونٌ ذو عَثانينَ مُسبِلُ به بَرَدٌ صافي الجَنوب تمدُّهُ بَناتُ مخاضِ المُزنِ أَبيضُ مُنزَلُ وَدونَهما...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى