عمرو بن سفيان بن حمار بن الحارث بن أوس البارقي.
شاعر جاهلي من شعراء الجودة المقلين وفارس من فرسان الجاهلية، وسمي معقراً لقوله في رائيته المشهورة:
لها ناهض في الوكر قد مهدت له = كما مهدت للبعل حسناء عاقر
وقد كف بصره في آخر عمره وله علم دقيق بالسحاب والمطر فكانت ابنته تقوده يوماً وقد سمع صوت رعد فقال لابنته:
يا بنية أي شيء ترين؟
قالت
- سحماء عقاقة كأنها حولاء ناقة = ذات هيدب دان وسير وان
فقال:
أي بنية وائلي إلى قفلة فإنها = لا تنبت إلا بمنجاة من السيل.
كان حليفاً لبني عامر بن صعصعة وشهد معهم يوم شعب وله فيه شعر.
شاعر جاهلي من شعراء الجودة المقلين وفارس من فرسان الجاهلية، وسمي معقراً لقوله في رائيته المشهورة:
لها ناهض في الوكر قد مهدت له = كما مهدت للبعل حسناء عاقر
وقد كف بصره في آخر عمره وله علم دقيق بالسحاب والمطر فكانت ابنته تقوده يوماً وقد سمع صوت رعد فقال لابنته:
يا بنية أي شيء ترين؟
قالت
- سحماء عقاقة كأنها حولاء ناقة = ذات هيدب دان وسير وان
فقال:
أي بنية وائلي إلى قفلة فإنها = لا تنبت إلا بمنجاة من السيل.
كان حليفاً لبني عامر بن صعصعة وشهد معهم يوم شعب وله فيه شعر.