أسامة الخولى

مهيبًا مهيبًا كأيِّ انكسارْ كطفلٍ يحاولُ فكَّ الحصارْ تشكَّلتَ حتى نَفَتْكَ الجسومُ تصلَّبْتَ حتى رثاكَ الجِدارْ وهيَّأت نفسكَ قبل الوداعِ وأودعتَ سرَّكَ قلبَ الصغارْ وعلّمتَ صوتك ألَّا يبيعَ وكانوا جميعا فمًا مستعارْ فصرتَ مع الوقتِ أطغى حضورا وصاروا مع الوقتِ دُفًّا وزارْ وأيقنتَ أنَّ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى