الشرقي محضار
ولد بتاريخ 118/03/1966 بخريبكة
نشأ داخل أسرة محافظة تتكون من أب وأم وأربع أشقاء وشقيقتين ، وقد كان موهوبا يعشق الحركة ويمارس الرياضة ، وينشط في بعض الجمعيات الثقافية والرياضية
التحق بالدراسة سنة 1973، جيث تابع دراسته الابتدائية بمدرسة عمر بن عبد العزيز بخريبكة ، ثم التحق بإعدادية مولاي رشيد ثم ثانوية بن ياسين ، ، أما دراسته الجامعية فتابعها بجامعة الشيخ شعيب الدكالي بالجديدة ، حصل على الباكلوريا في الأدب العصري ، وشهادة الإجازة في الأدب العربي
هاجر إلى الديار الإيطالية والتحق بأحد المعاهد ودرس علم الخوارق ، واشتغل بممارسة التجارة ، وتزوج سيدة إيطالية ، توفيت سنة2011ومارس عدة أنشطة ثقافية ، إلا أن إصابته بمرض القلب حدت من نشاطه وأدت إلى إصابته بإكتاب حاد خلال الفترة الأخيرة لإقامته بإيطاليا بمدينة غالياري بجزيرة سردينيا والتي امتدت حتى سنة 2014، السنة التي عاد فيها إلى المغرب ليعيش في أحضان العائلة ويجدد علاقته بأفرادها خاصة والدته التي ظلت ترعاه حتى وفاته بتاريخ 25/10/2015
ولد بتاريخ 118/03/1966 بخريبكة
نشأ داخل أسرة محافظة تتكون من أب وأم وأربع أشقاء وشقيقتين ، وقد كان موهوبا يعشق الحركة ويمارس الرياضة ، وينشط في بعض الجمعيات الثقافية والرياضية
التحق بالدراسة سنة 1973، جيث تابع دراسته الابتدائية بمدرسة عمر بن عبد العزيز بخريبكة ، ثم التحق بإعدادية مولاي رشيد ثم ثانوية بن ياسين ، ، أما دراسته الجامعية فتابعها بجامعة الشيخ شعيب الدكالي بالجديدة ، حصل على الباكلوريا في الأدب العصري ، وشهادة الإجازة في الأدب العربي
هاجر إلى الديار الإيطالية والتحق بأحد المعاهد ودرس علم الخوارق ، واشتغل بممارسة التجارة ، وتزوج سيدة إيطالية ، توفيت سنة2011ومارس عدة أنشطة ثقافية ، إلا أن إصابته بمرض القلب حدت من نشاطه وأدت إلى إصابته بإكتاب حاد خلال الفترة الأخيرة لإقامته بإيطاليا بمدينة غالياري بجزيرة سردينيا والتي امتدت حتى سنة 2014، السنة التي عاد فيها إلى المغرب ليعيش في أحضان العائلة ويجدد علاقته بأفرادها خاصة والدته التي ظلت ترعاه حتى وفاته بتاريخ 25/10/2015
