عوف بن الأحوص

وُمسْتَنْبِحٍ يخشى القَواءَ ودونَهُ من الليلِ بابا ظُلْمَةٍ وسُتورُها رَفَعْتُ له ناري فلمّا اهتدى بها زجَرْتُ كلابي أن يَهِرَّ عَقُورُها فباتَ وقد أسْرى من الليلِ عُقْبَةً بِلَيْلَةِ صِدْقٍ غابَ عنها شُرورُها فلا تسأليني واسألي عن خلِيقَتي إذ رَدّّ عافِي القِدْرِ مَن يستعيرُها وكانوا قُعودًا...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى